الصفحه ٨٦٦ : .
(٣) وفي أسرار
الفاتحة رضا خروج است از رضاي نفس وبدر آمدن است در رضاي حق.
(٤) الأرجح هو كتاب
المقاليد
الصفحه ٩٣٤ : الصك وهو أي الصك كتاب الإقرار ونحوه ، ثم
سمّي به كتاب الحكم للتشبيه. وذكر في كفاية الشروط (٢) أنّ أحدا
الصفحه ٩٩١ : واحد وهو كثير وقد يكون لها اسمان فأكثر. منها الفاتحة لها نيف
وعشرون اسما. فاتحة الكتاب ، وفاتحة القرآن
الصفحه ٣٨ : الألفاظ وكيفية دلالتها على المعاني الوضعية
وبواسطة ذلك يقتدر على استنباط الأحكام من الكتاب والسنة والاجماع
الصفحه ٦٥ : والمحدّثون هو علم الكتاب والسنّة إذ بهما يتوصّل إلى سائر العلوم.
وقال بعضهم هو علم العبد بحاله ومقامه من الله
الصفحه ١٠٠ : بما يجيزه ،
والمجاز له من أهل العلم. وينبغي للمجيز بالكتابة أن يتلفّظ بها فإن اقتصر على
الكتابة مع صدق
الصفحه ١٢٨ :
القدير الأدب
الخصال الحميدة. والمراد بالأدب في قول الفقهاء كتاب أدب القاضي أي ما ينبغي
للقاضي أن
الصفحه ١٤٦ : الإمام إلى القول في دين الله بالرأي الذي لا يشهد له كتاب ولا سنّة. وكان
يقول : عليكم بآثار السلف ، وإياكم
الصفحه ٢٧١ :
بقوله : (وَلا
رَطْبٍ وَلا يابِسٍ إِلاَّ فِي كِتابٍ مُبِينٍ) (١).
اعلم أنّ اللوح
عبارة عن مقتضى
الصفحه ٢٨٦ : الجماعة.
وعليه فأقول أنا العبد الضعيف مؤلّف هذا الكتاب. إنّه يقع في بعض الصور لهذا
الانقلاب ميزان الرمل
الصفحه ٣١٤ : بها تعرف
الآيات والأحاديث. وحفظ غريب الكتاب والسنة يصير ممكنا ، وبقية الأشياء التي
يتوقّف عليها حفظ
الصفحه ٣٨٥ : والتضرع.
والتجلّي الحقّاني
نوعان : تجلّي الذات وتجلّي الصفات. وكلّ واحد منهما متنوّع ، وهو موضّح في كتاب
الصفحه ٤٢٩ : في مصنفه ، ٧ / ١٣٤ ، عن همام بن عروة عن أبيه ، كتاب الدعاء (٢٥) ، باب ما
أمر النبي صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٤٦٦ : وشعره جيد. صديق البحتري له كتاب طبقات الشعراء وديوان شعر.
الاعلام ٢ / ٣٣٩ ، وفيات الاعيان ١ / ١٧٨
الصفحه ٥٦٨ : الثاني من نوع
العلم : الجفر والجامعة كتابان لعليّ كرّم الله وجهه قد ذكر فيهما على طريقة علم
الحروف