الصفحه ٩٢٤ :
الشيعة أصحاب عبد
الله بن سبأ (١). قال عبد الله بن سبأ لعلي : أنت الإله حقا ، فنفاه علي
إلى المدائن
الصفحه ٨٤٢ :
علم النحو. وأمّا
في علم الصّرف فهو ما كان الحروف الأصول فيه أربعة انتهى.
الرّباعية
: [في
الصفحه ٢٤ :
النحو ، أي التصديق بها ، وهذا كما عدّ صاحب مختصر الأصول (١) علم الكلام والعلوم العربية من مبادئ أصول
الصفحه ٣١٠ :
الأنواع. والبحر
في أصل اللّغة فجوة في اليابسة مملوءة بالمياه وأنواع الحيوانات ، ولذا يقولون
للبحر
الصفحه ٢١٤ : الأصل ما يتفرّع عليه غيره ، والحكم المنصوص عليه متفرّع على النص ، فكأنّ
النصّ هو الأصل.
وذهب طائفة إلى
الصفحه ٨٧٨ : الرياضات وقدماء المعتزلة وبعض الشيعة وأكثر الحكماء كما عرفت في لفظ
الإنسان ، وهي النفس الناطقة ، ويجي
الصفحه ٩٢٧ : .
السّبعية
: [في الانكليزية] AL ـ Sabiyya (sect) ـ [في الفرنسية] AL
ـ Sabiyya (secte)
فرقة من غلاة
الشيعة
الصفحه ٢٩٩ : ثلاثة : القول الأول أنّ المعرفة إيمان كامل وهو الأصل ثم
بعد ذلك كل طاعة إيمان على حدة ، وزعموا أنّ
الصفحه ٨٧٢ : واحد من الأجسام إلى
الآخر يسمّى أصلا ، لأنّ كلا منهما كالأصل لغيره. وباعتبار ابتداء التركيب منه
يسمّى
الصفحه ٦٢ : والبطوء إمّا بناء على أصل الخارج أو على أصل التدوير
من غير جزم بأحدهما ، فظهر أنّ ما قيل من أنّ إثبات
الصفحه ٦٧٨ : شرح أصول ابن الحاجب (٢) : الحشوية طائفة
ضلّوا عن سواء السبيل يجرون آيات الله على ظاهرها ويعتقدون أنه
الصفحه ٣٧ : بمنزلة الجزء الصّوري للمركّب الإضافي. فالأصول هي الأدلة ، إذ الأصل في
الاصطلاح يطلق على الدّليل أيضا
الصفحه ١٨٩ : ء الأفعال لأنها جميعا إما منقولة عن المصادر الأصلية سواء كان النقل صريحا
نحو رويد فإنه قد يستعمل مصدرا أيضا
الصفحه ١٧ : كتابة ، وينقسم على ما صرّحوا به إلى اثني عشر قسما ، منها أصول هي العمدة
في ذلك الاحتراز ، ومنها فروع
الصفحه ١٥٤ : ، أي لدفع
إلزام الغير لا لإلزام الغير. والوجه الأوجه أنه ليس بحجة أصلا لأن الدفع استمرار
عدمه الأصلي