الصفحه ٥٢ :
والحكمة النظرية
أيضا ثلاثة أقسام لأنها إما علم بأحوال ما لا يفتقر في الوجود الخارجي والتعقّل ،
أي
الصفحه ٥٠٧ : أصول
علم البلاغة.
من أئمة اللغة الكبار ، له
شعر رقيق. ومؤلفاته العديدة هامة. الاعلام ٤ / ٤٨ ، فوات
الصفحه ١٣ :
فهي مقدمات إمّا بيّنة بنفسها وتسمّى علوما متعارفة كقولنا : في علم الهندسة
المقادير المساوية لشيء واحد
الصفحه ١١ : في علم من (١) نوع منها ، فالحيثية بيان لذلك النوع ، فيجوز أن يبحث عنها
، فقولهم : موضوع الطبّ بدن
الصفحه ٢٢ : والقواعد ،
حيث قال : موضوع علم الصّرف هو تلك الأصول المتعدّدة التي بحثوا فيها في هذا العلم
، وأثبتوا له
الصفحه ٥٣ : الأثقال. الخامس علم الزيجات والتقاويم. السادس علم
الأرغنوة ، وهو اتخاذ الآلات الغريبة. وأصول الطبعي
الصفحه ٧٩٧ : تفطن كيفية الاندراج شرط الإنتاج في كل شكل ، فالمراد (١) ما يلزم من العلم به بعد تفطن كيفية الاندراج
الصفحه ٣٠ : والعقاب في الآخرة من حيث إنهما
يجبان عليه أم لا ، وفيه بحث ، وهو أنّ موضوع العلم لا يبيّن وجوده فيه ، أي
الصفحه ١٠ : البسائط موضوع علم الهيئة ، من حيث
الشكل ، وموضوع علم السماء والعالم ، من حيث الطبيعة ، وفيه نظر. أمّا أولا
الصفحه ٢١٥ :
هو علم الكلام ،
ويسمّى بالفقه الأكبر أيضا. وقد سبق في المقدمة ، وكذا أصول الحديث وأصول الفقه
الصفحه ١٠٢ :
بمنزلة المجتهد
المطلق في الشرع حيث يستنبط الأحكام من أصول ذلك الإمام.
فائدة :
للمجتهد شرطان
الصفحه ٦٢ : العلم هو التصديق بالمسائل على
وجه البرهان ، فإذا لم يورد بالبرهان يكون حكاية للمسائل المثبتة بالبرهان في
الصفحه ٤٢ : مما لا يخفى لكونه من العلوم الدينية.
علم الفرائض :
وهو علم يبحث فيه
عن كيفية قسمة تركة الميّت بين
الصفحه ٢٦ : في العلم ، ولا تبحث فيه إلاّ
عن الأعراض الذاتية ، ولا يندفع إلاّ بما ذكره المحقق التفتازاني في بعض
الصفحه ٢٥ : المعتبر في
جميع العلوم المدوّنة حصول العلم عن دليل على ما سبق في تعريف العلوم المدوّنة ،
فعدم شموله لعلم