الصفحه ١٣٠ : كبير وصغير. فالكبير هو ما كان فيه المدغم والمدغم فيه متحرّكين ، سواء كانا
مثلين أو جنسين أو متقاربين
الصفحه ٤٤ : ، فإنّ المنطقي ربما يخطئ في الفكر بسبب الإهمال ، هذا مفهوم التعريف.
واما احترازاته
فالعلم كالجنس
الصفحه ٢١٣ : محتاجة إليها فلا يكون مطردا مانعا ، كذا في التلويح وحواشيه في تعريف
أصول الفقه وفي بحث القياس.
وعند
الصفحه ١٠ : للهندسة ، فإنها تتشارك في جنسها وهو
المقدار ، أو في عرضي كبدن الإنسان وأجزائه والأغذية والأدوية والأركان
الصفحه ٢٤ : الحال ، هكذا ذكر الخطيب (٢) في التلخيص (٣). فالعلم جنس يشتمل جميع العلوم المدوّنة. ثم إنه إن حمل
العلم
الصفحه ٦٨٤ : سنين ، كذا في بعض كتب الفقه. لكن في عامة
كتب اللغة والفقه أنّ الحقّة هي فصيلة ثلاث سنين إلى تمام أربع
الصفحه ٣٠٩ : الموزون المشتمل على نوع من الشعر كذا في عروض سيفي. وذكر في جامع الصنائع
: البحر اسم جنس وتحته عدد من
الصفحه ٩١٧ : افزونى وافزون شدن كما في المنتخب. وقال الفقهاء الزيادة
في المبيع إمّا متصلة أو منفصلة وكل منهما إمّا
الصفحه ٧٦٠ :
__________________
(١) النتف في
الفتاوي : للشيخ الإمام علي (بن الحسن) السغدي الفقيه الحنفي (ـ ٤٦١ هـ) ذكره قاسم
بن قطلوبغا. ومن
الصفحه ٧٦٥ : كما هو المذكور في كلام
الفصحاء ، إلاّ أنّ الفقهاء
__________________
(١) معجر زنان ودر
اصطلاح
الصفحه ٤٧٦ : والقومة والجلسة
قدر تسبيحة ، ويطلق على كلّ ، فإنّه صار كاسم جنس ، كذا في جامع الرموز في فصل صفة
الصلاة
الصفحه ١٠١٤ :
مؤثّرة. ومعنى التّأثير هاهنا هو اعتبار الشارع إيّاه بحسب نوعه أو جنسه القريب في
الشيء الآخر لا الإيجاد
الصفحه ٧٣ : الصدقة المعنوية ، أعني تقليد الغير في العلوم والمعارف. فآله عليهالسلام من يئول إليه إمّا بحسب نسبته
الصفحه ٢٥ : المعتبر في
جميع العلوم المدوّنة حصول العلم عن دليل على ما سبق في تعريف العلوم المدوّنة ،
فعدم شموله لعلم
الصفحه ٢٠ : بمنزلة الجنس ، لأنه شامل للعلوم كلها ، وقوله
تعرف بها أحوال أبنية الكلم يخرج الجميع سوى النحو ، وقوله