الصفحه ٥٦٢ : قابل للأبعاد الثلاثة المتقاطعة على الزوايا القائمة. والقيد
الأخير للاحتراز عن السطح لدخوله في الجنس
الصفحه ٢١٦ : اللام فيما عدا
جنس المضاف إليه وظرفه ، نحو : غلام زيد ، وإمّا بمعنى من ، في جنس المضاف نحو :
خاتم فضة
الصفحه ٣٠٥ :
حرف الباء
(ب)
ب
: [في الانكليزية] B ـ [في
الفرنسية] B
أعني الباء
المفردة هي حرف من حروف
الصفحه ٦٤٥ : : ب ،
ت ، د ، ذ ، ض ، و ، غ ، والسبعة الباقية تسمّى أدنى الأدنى. كذا في بعض رسائل
الجفر. الثالث : إلى المسروري والملبوبي والملفوظي. وفي
الصفحه ٩٩٨ : . والثاني كون
الوصف طرديا أي من جنس ما علم إلغاؤه مطلقا في الشرع كالاختلاف الطول والقصر ، أو
بالنسبة إلى
الصفحه ٧١٦ : في ضمن وجود فرده المقدّر.
والثالث كوجود جنس العلم وفصله في ضمن فرد منه كالعلم بالإنسان. والرابع كشريك
الصفحه ٦٨١ : الأشياء
الخمسة لأنه لا يطلق الرسالة على كل واحد من الخمسة ، وكحصر النوع في الجنس والفصل
كذا في السيّد
الصفحه ٢٣٧ :
الجنس أو مضافا
إليه موضّحا بالمخصوص نحو : نعم الصاحب أو صاحب القوم زيد كما في اللباب.
أفعال
الصفحه ٣٧٩ : مثله من جنسه ، كذا قال ابن الحاجب في
الكافية. فقوله آخره بتقدير المضاف
__________________
(١) الحجر
الصفحه ٣٨٦ :
المشهد انتهى.
ويقول في كشف
اللغات إنّه مذكور في شرح النّصوص بأنّ أهل الدين أخبروا الأمّة بأنّه جاء في
الصفحه ٤٩٧ : متساويين في الفضلية ،
وإمّا بالرتبة كنوعين متقابلين تحت جنس واحد وشخصين متساويين في القرب إلى المحراب
الصفحه ١٥٩ : البشارة التي هي الإخبار بما يظهر سرورا في المخبر به
للإنذار الذي هو ضدّها بإدخال الإنذار في جنس البشارة
الصفحه ٤٢١ : عادة بالنظر إلى جنس السبع ، بخلاف الأظفار كما لا يخفى. ويؤيد
هذا ما ذكر الچلپي في حاشية المطول في خطبة
الصفحه ٥٥٨ : ونفاه بعض
الحكماء. فالجوهر بمنزلة الجنس فلا يدخل فيه النقطة لأنها عرض. وقولهم ذو وضع أي
قابل للإشارة
الصفحه ٩٩ :
الاثنينيّة
: [في الانكليزية] Dualism ـ [في
الفرنسية] Dualisme
هي كون الطبيعة
ذات وحدتين ويقابلها