الصفحه ١١٦ : جواب هذا الكتاب
فرصةً لتوجيه السهام المربكة على معاوية ، لِتُنتزعَ ثقتُه بتدبيراته الخبيثة ، وينغّصَ
الصفحه ١١٥ : السّلام) وحركته شيئاً ما ويظهر من الكتاب الثاني
أنّه أحسَّ بخطورة حين كتب إلى الإمام (عليه السّلام) بما
الصفحه ١٣٣ :
الحكام ، وذو عدّة وعَدَد ، ويبدو من كتابه أنّه على ثقة من نفسه ، وأنّه إنّما
كتب الكتاب مستقلاً ، وأمّا
الصفحه ١٦٤ : ء ، بل امتدّ مدى التاريخ الظالم ، على يد حكّامه ، وعلى
يد كُتّابه ، وعلى يد الأشرار الّذين ناصبوا آل
الصفحه ٨ :
فقمتُ باستخلاص الأحاديث من ذلك الكتاب
العظيم ، وعمدتُ إلى تنظيمها بشكل يستذوقه عامّة القُرّا
الصفحه ٥٢ : الكتاب والسُنّة من دون الاتّكال على
الرأي والظنّ ، بل بالاعتماد على اُصول علميّة يقينيّة.
وأمست
الصفحه ٧١ : ، واستنّوا
بسُنتّه ، وجعلوا منها تشريعاً في عرض الكتاب والسُنّة النبوية ، لم يُراعوا في «الحسين»
حتى ما راعاه
الصفحه ٨٥ :
ومعارف الكتاب ، وأحكام
السُنّة.
وأمّا الفضل :
فلا يرتاب مسلم بأنّ «آل محمّد» أشرف
بني هاشم
الصفحه ٩٧ : عندكمُ
علمُ الكتاب وما جاءت به السورُ
مَن لم يكنْ علويّاً حين تنسبُه
الصفحه ١٠٣ : انفتحت أمام
____________________
(١) لاحظ كتاب سليم ص
١٦٥ والاحتجاج للطبرسي ص ٢٩٦.
الصفحه ١٠٤ : : العلويّون ،
____________________
(١) كتاب سليم بن
قيس ص ١٦٥ والاحتجاج للطبرسي ص ٢٩٦.
الصفحه ١٠٦ : ذكر أنّ مجموع الخطبة جاء على شكل مقاطع في
كلّ من كتاب سليم ، والاحتجاج للطبرسي ، وتحف العقول لابن شعبة.
الصفحه ١٠٩ : عليه وآله) قال في آخر خطبةٍ خَطَبَها : إنّي تركتُ فيكُمُ الثّقَلَيْن كتابَ
الله وأهلَ بيتي ، فتمسَّكُوا
الصفحه ١٢٠ : ذكره في ترجمة الإمام الحسين (عليه
السّلام) ، قال : وكان في آخر الكتاب «والسلام ...».
الصفحه ١٢٥ : كتاب الصلح مع معاوية حتّى لو أنّ
معاوية قد نقض العهد وخالف بنود الصلح في أكثر من نقطة ، إلاّ أنّه