الصفحه ٤ : النسخة
التي حقّقها أحمد راتب حمروش ومحمّد ناجي العمر ، ونشرتها دار الفكر بدمشق سنة
١٤٠٥.
وأرجَعْتُ إلى
الصفحه ١٢١ : ، في حركة لم تطل سبعة
أشهر بدأت من منتصف رجب سنة (٦٠) ـ حين مات معاوية ـ وانتهت في يوم عاشوراء العاشر
الصفحه ٥٦ : خَلَد واحد من الصحابة
المؤمنين بالرسالة المحمّدية أنْ يشنّ حرباً على آل الرسول ، أو يضرمَ ناراً على
الصفحه ٩ : خراسان على طريق أذربيجان سنة تسع وعشرين وخمسمئة.
وهو عليّ بن الحسن بن هبة الله بن عبد
الله بن الحسين
الصفحه ٨ : ).
حُرّر في محرّم
الحرام سنة ١٤١٥
وكتب
السيد محمّد رضا الحسيني
الجلالي
الصفحه ٨٦ : معاوية ولم يَحْرِ جواباً.
وأمّا الآخرون :
فالمؤمنون يتشرّفون بآل محمّد ، كابن
عبّاس حبر الأُمّة
الصفحه ٢٨ : المأثور من تاريخ
أهل البيت (عليهم السّلام).
٢ ـ عند الولادة
جاء في الحديث عن بشر بن غالب قال
الصفحه ١٠٣ : يُذيعها على ألسنة وُلاته ووعّاظ بلاطه.
فلمّا ماتَ الحسنُ بن عليّ ـ والكلام من
هُنا لسليم بن قيس الهلالي
الصفحه ١٦٧ : «خمسين سنة» فقط من
وفاته؟! فعليها العفاءُ من اُمَّة! وبالخصوص أهل الكوفة الّذين عاش الحسين (عليه
السّلام
الصفحه ١٢٦ : مبدئي جعله هو المنطلق للتحرّك كما تناقله
الرواة ، فقالوا :
[ص١٩٧]
: لمّا بايع معاوية بن ابي سُفيان
الصفحه ١٠٤ : خططه الجهنّميّة التي أعدّها طوال السنين التي حكم فيها من (٤٠) للهجرة
وحتّى أواخر أيام ملكه.
اجتماع
الصفحه ٧ : وتراثيّة أعتزُّ بها ...
بدأتُ في أوّل يوم من شهر محرّم الحرام
سنة ١٤١٥ بقراءة الجزء الخاص بترجمة الإمام
الصفحه ١٥٩ : بأرض يقالُ لها : كربلاء فمن شهد ذلك منكم
فلينصره».
قالوا
: فخرج أنَسُ بن الحارث إلى كربلاء وقُتل بها
الصفحه ١١٨ : وفي أوليائك القاسطين الملحدين ، حزب
الظالمين وأولياء الشياطين.
ألستَ قاتل حجر بن عديٍّ وأصحابه
الصفحه ١٣٥ :
وتقول الرواية : ودخل عبد الله بن
العبّاس على الحسين (عليه السّلام) فكلّمه ليلاً طويلاً.
وقال