الصفحه ٢٧ : نفثها فيه جبرئيل ، فكان
يشّبهه بنفسه في الشجاعة والإقدام ويقول :
[١٨٤]
: «وأشبه أهلي بي الحُسينُ
الصفحه ٣٧ : يُكلَّفوا
في الدين الإسلامي بما يشقُّ عليهم ، ولم يُعامَلوا إلاّ بما يلائم طفولتهم من
الآداب.
فأمرٌ مثل
الصفحه ٥٣ : (صلّى
الله عليه وآله).
فكيف يكون محبّاً لآل محمّد (عليهم
السّلام) مَنْ لم يُتابعهم في فقههم ، ولم يأخذ
الصفحه ٥٩ :
[١٦٧]
: جاءت فاطمة ومعها الحسن والحسين (عليهم السّلام) إلى النبيّ (صلّى الله عليه
وآله) في المرض
الصفحه ٦٧ : الخلافة والحسينُ دون العاشرة
من عمره. وبفرض وجوده في بيت أبيه الإمام عليّ (عليه السّلام) وقد امتلأ بكلّ ما
الصفحه ٧٠ : يُعلّمه مثل تلك الحقيقة المكشوفة وهو يعيش في بيت يعرّفه كلّ الحقائق.
وإذا انطلت الأُمور على العامّة من
الصفحه ٧٩ :
٢٠
ـ مقوِّمات الإمامة
إنّ الإمامة في الحضارة الإسلاميّة هي
ولاية أُمور المسلمين المرتبطة
الصفحه ٨٥ : والأزلام.
وبالرغم من أنّ ابن النابغة نبغ في
محاربة كلّ القيم التي جاء بها الإسلام ، وعارض كلّ الذين وقفوا
الصفحه ١١٣ : ، ليعلنها
«مُلكاً
عَضُوضاً» بعد أن كانت خلافة.
وكان هذا الإجراء من أخطر ما أقدم عليه
معاوية في آخر سنيّ
الصفحه ١١٨ : وأنا أخاف الله في تركه ، وما أظنّ الله راضياً منّي بترك
محاكمتك إليه ، ولا عاذري دون الاعتذار إليه فيك
الصفحه ١٢٩ :
منهم فلا بُدّ من
وضع العراقيل في طريقه حتّى يتراجع ولا يخرج إلى العراق.
ومن الملاحظ في طريق
الصفحه ١٣٠ : السّلام) تغافل عن
جوابه ، احتراماً لكبر سنّه ، أو تعجّباً منه لعدم تعمقّه في الأُمور ، وعدم
تفكيره فيما
الصفحه ١٣١ : ، فإنّهم إن كانت لهم
بك حاجة فسيضربون إليك آباط الإبل حتّى يوافوك فتخرج في قوّة وعدة
(١).
ويبدو أنّ
الصفحه ١٤٧ : ، مرّة حين سار إلى صفّين كما قرأنا
في الحديث السابق ، ومرّة أُخرى حينما رجع من صفّين ، قال الراوي
الصفحه ١٥٤ : لطهارته وشرفه عند الله ، ويُتبرّك به ، ويُستشفى به ، لأن
دم الحسين (عليه السّلام) اُريق عليه في سبيل الله