الصفحه ١٣٩ :
الليالي ، فكان
الحجّاجُ المُلحد أبصَر في ذلك من ابن عمر المتزهّد!
وهكذا يجرُّ الخذلانُ بعضَ
الصفحه ١٤٠ : ».
فكيف لو كان المنظور هو الشهادة والقتل في
سبيل الله التي هيَ من أفضلِ النتائج المتوقّعة والمترقّبة
الصفحه ١٤٥ : ) ... أراد أن يدخل ، فأخذته اُمّ سلمة فاحتضنته وجعلت
تُناغيه وتسكته ، فلمّا اشتدّ في البكاء خلّت عنه ، فدخل
الصفحه ١٥٣ : ء.
والعجيب في أحاديثهنّ كلّهن ، وأحاديث
مِن غيرهنّ أنها تحتوي على جامع مشترك هو «الحُمرة»
لون الدم ، إلاّ أنّ
الصفحه ١٦٥ :
لكنّ يداً آثمة امتدّتْ إلى هذا الكتاب
العظيم لتفرغه من ذكر أحداث «يوم عاشوراء» إذْ ليس في ذكر تلك
الصفحه ١٦٧ : ) بينهم طوال خمس سنين ، مدّة وجود أمير المؤمنين علي (عليه السّلام) في
الكوفة (٣٦ ـ ٤٠ هـ) فما أغباهم من
الصفحه ١٨٣ :
٣١
ـ مواقف متأخّرة
ودائماً ، وفي كلّ حوادث التاريخ يبقى
بعضُ الناس في المؤخّرة ، لأنّهم
الصفحه ١٨٤ :
الله عليه وآله)! وأنّهم
فوجئوا بذلك فأُسقط في أيديهم!
لكنَّ بُعْدَهم عن مجريات الأحداث إلى
الحدّ
الصفحه ١٨٦ : يفعل
هذا الصحابي الشيخ في مجلس عبيدالله داخل القصر في مثل هذه الأيّام؟!
هل كان يجهل أنّ النّاسَ في
الصفحه ١٩٠ : يفعلوه في تلك الظروف العصيبة ، ولم يتمكّنوا من الإقدام على الفداء
والتضحية ، إلاّ أنّ الإمام الحسين (عليه
الصفحه ٢٠٧ :
ان
هذا ابن رسول الله صلى الله عليه واله وسلم
٢٠
بيت فاطمة في جوف المسجد
الصفحه ٢٠٩ : عبيدالله لعنة الله إذ اتي برأس الحسين (زيد)
٣١
مر الحسين بمساكين
٧
كنت في الجيش
الصفحه ٢١٥ : .
ـ
الاستيعاب في معرفة الاصحاب لابن عبد البر يوسف القرطبي طبع بهامش الإصابة لابن حجر.
ـ
أسد الغابة في معرفة
الصفحه ٢١٦ : رقم ١٤٠٥ هـ.
ـ
جهاد الأيام السجاد عليه السلام تأليف المؤلف نشر في قم ١٤١٣ هـ.
ـ
سير اعلام النبلا
الصفحه ٢٥ : ) ـ ونساؤنا ـ يعني فاطمة (عليها السّلام) ـ».
وإذا وقفوا مع النبيّ (صلّى الله عليه
وآله) في هذا الموقف الخاصّ