الصفحه ١١٧ :
لكنّ سَرَقة الحضارة ، وخَوَنة التاريخ
حاولوا جهد إمكانهم أن يختصروا ما في هذا الكتاب ، وأن لا
الصفحه ١٢٧ : الحسابات ، فلّما طلب الوالي منه البيعة رفضها وقال له : «نصبح فننظر ما
يصنع الناس ، ووثب فخرج» كما جاء في
الصفحه ١٣٥ : الموسم ، وتلقى النّاسَ وتعلم على ما يصدرون ، ثمّ
ترى رأيك.
وتحدّد الرواية تاريخ هذا الحديث في عشر
ذي
الصفحه ١٤٣ : تناله خيانات
المنحرفين ، وجحود المنكرين ، وتزييف المزورين.
ويخلد في الخالدين (١) ، وسيأتي حديث عن علم
الصفحه ١٤٨ :
أنّ شيئاً من تلك
الأنباء قد جاء في صحف الأنبياء ما دامت الشريعة الإلهية واحدة ، والحقائق
الكونيّة
الصفحه ١٤٩ :
اعتدت
بنو إسرائيل في السبت».
[٢٦٨]
وقال (عليه السّلام) : «والله ، لا يَدَعُوني حتّى يستخرجوا هذه
الصفحه ١٦٢ :
السّلام) معركته الفاصِلة في كربلاء.
٣٠
ـ يوم عاشوراء
[ص٢٠٧]
ولمّا خرج الحسين (عليه السّلام) وبلغ يزيد
الصفحه ١٧٢ :
فإنْ كان في سامعي هذه الخطبة مَنْ عنده
مثقال ذرّة من خير اكتسَبه بعرف أو تعلّمه من درس أو دين ، أو
الصفحه ١٧٦ :
النبي (صلّى الله
عليه وآله)؟!
فكيف تكون راشدةً في اختيار خليفة
للرسول (صلّى الله عليه وآله) فور
الصفحه ١٨٥ :
ألم يكن عبيد الله مجرماً ومستحقّاً
للإساءة قبل هذا؟!
ثمّ ماذا يفعل أنس في مجلس عبيد الله في
مثل
الصفحه ١٩٥ : الأذى في جنب الله ، وصابروا
ورابطوا على مواقع الحقّ ، ولم يتراجعوا ، ولم يهنوا ، ولم يحزنوا على ما فاتهم
الصفحه ٢٠٨ : الله في المنام (ام سلمة)
٣٢
فخرج متوجهاً إلى العراق فى أهل بيته وستين شيخاً
٢٩ ،
٢٦
الصفحه ١٥ : عساكر (٢) ، وجاء في المأثور عن أئمّة أهل البيت
(عليهم السّلام) تلقيب الإمام الحسين به ، وكذلك باللقب
الصفحه ١٦ :
وسيأتي في الفقرة
(١١).
أبوه :
أمير
المؤمنين عليّ بن أبي طالب بن عبد المطلّب بن هاشم بن عبد
الصفحه ٢١ :
ولا غَرْوَ فهما فِلقتان من ثمرة واحدة
من الشجرة التي قالَ فيها رسولُ الله (صلّى الله عليه وآله