الصفحه ١٥٧ :
[٢٦٢
و ٢٦٥] قال زُهَيْر بن شدّاد الأسديّ ـ من أهل الثعلبيّة التي مرّ بها الحسين (عليه
السّلام) في
الصفحه ١٥٩ : مع الحسين.
لكنّ حديث النبي (صلّى الله عليه وآله) وإخباره
عن مقتل ابنه في كربلاء لم ينحصر سماعه لهذا
الصفحه ١٦٠ : والتجاوز.
وحتّى كان في جيش الحسين (عليه السّلام)
ذي العدد الضئيل جنودٌ مجهولون ، لم تحرّكهم إلاّ أنْبا
الصفحه ١٧٥ :
بيده القوّة ـ حبّاً
للحياة الدنيا ـ مهما كان الحاكم في شخصه وفعله ، وتصرّفه وقوله وفكره : شناعةً
الصفحه ٢١٩ :
١٨ ـ مع أبيه في المشاهد.................................................... ٧١
١٩ ـ في وداع أخيه
الصفحه ١٩ :
المنوّرة :
وبالضبط في بيت عليّ وفاطمة الزهراء ، المجاور
لدار الرسول (صلّى الله عليه وآله) ، والواقع في
الصفحه ٢٠ :
عشرة أيّام (١).
خرج
من المدينة بعد ما جاء خبر موت معاوية في النصف من رجب سنة ستّين (٢).
وخرج
من
الصفحه ٢٤ :
تجب طاعتهم ، فإنّ
الوحيَ الذي عاش الحسينُ في ظلّه ؛ حيث كان بيتُ الرسالة مهبطَهُ ، تنزلُ آياتُه
الصفحه ٢٩ :
اللحم.
لكن جاء في الحديث أنّ زوجة العبّاس عمّ
النبيّ (صلّى الله عليه وآله) كانت مرضعة له ، وهي
الصفحه ٤٠ :
يستند إلى عاطفة
بشريّة فهو في أعظم الحالات قرباً من الله.
فهما يصعدان على هذه القمّة الشمّاء وهو
الصفحه ٤٤ : ، وأبو
سعيد الخُدْري ، وأنسُ بن مالك.
ونجد في بعض ألفاظ الحديث تكملة هامّة
حيث قال الرسولُ (صلّى الله
الصفحه ٤٨ : عليه وآله) سيحبّهما بنفس المستوى ، لِما يجد فيهما ممّا
يجد في جدّهما الرسول (صلّى الله عليه وآله
الصفحه ٥٢ : الأُمّةُ لا تعرفُ أنّ علوم آل
محمّد (صلّى الله عليه وآله) محفوظة في كنوز من التُراث الضخم الفخم ، يتداوله
الصفحه ٥٥ : ]
: «ألا قد بيّنتُ لكم الأسماء أنْ تضلّوا» (١).
ولقد أعلن الرسولُ (صلّى الله عليه وآله)
عن فضلهم في كلّ
الصفحه ٨٧ : أن يتشرّف الإنسان بخدمة أشرف الخلق وأفضلهم ، وخاصة في تلك الظروف
السياسية الحرجة وأنْ يُقدّم بذلك