الصفحه ١٤ :
وتفاؤلاً أن
يخلفاهما في النضال والهمّة والمجد ، فإنّ الوحي الذي لا ينطق الرسول إلاّ عنه قد
حكم
الصفحه ٢٨ :
فالذي كان بين ولادتي الحسن والحسين من
التفاوت هو «ستّة أشهر وعشرة أيام» وهو ما جاء التصريحُ به في
الصفحه ٦٠ : )؟!
إنّ كلامه الذي قاله يكشف عن سبب هذا
البكاء في مثل هذه الحالة ، والميّت إنّما يوصي بأعزّ ما عنده ، وفي
الصفحه ٦٦ : ء والبغضاء ، فدبّرت
المؤامرة التي اغتالت عليّاً (عليه السّلام) في محرابه ، وطعنت الحسن (عليه
السّلام) في
الصفحه ٧٣ : بصحبته (صلّى الله
عليه وآله).
وقد رووا في تسمية الاُمراء يوم الجمل
[٢١٢]
وعلى الميسرة الحسين بن عليّ
الصفحه ٨٨ :
فكيف يظهرها في دولة بني أُميّة وهو
يرتع في مراعيهم ، ويطمع في برّهم ويقصع من مضيرتهم؟
وكيف
الصفحه ٩٤ :
٢٣
ـ مع الشعر والشعراء
الشعر يجري في وجدان الشعوب مجرى الدم ،
ومعه يجري ما يحتويه الشعر من معنىً
الصفحه ١٠٥ : الحكمة والحنكة في انتخاب الزمان
والمكان لعقد ذلك المجمع العظيم.
فأرض «منى» المفتوحة الواسعة ، وهي جز
الصفحه ١٢٠ : السّلام) هذا
الذي أبداه في جواب معاوية أربك معاوية بحيث فوجئ به وهو في أواخر أيّامه ، وقد
استنفد كلّ
الصفحه ١٤١ :
الإسلام ، لم يتأدَّ
إلاّ بالخروج ، ولم يسقط هذا الواجب بمجرّد احتمال العصيان غير المتحقّق في ظاهر
الصفحه ١٥٦ : الذي لم يؤمن به كثير من الناس في عصره ومن
بعده ، ولم يسلّمه له غير مجموعة من شيعته.
فلو أطاع الإمام
الصفحه ١٦٣ : الذي حاربه ، ومعركة الحقّ الذي تجسّد
في الحسين (عليه السّلام) ، والباطل الذي قاومه ، ويعني ذلك أنّه قد
الصفحه ١٦٨ :
ففي أقصر عبارة وأوفاها في الدلالة جمع
الإمام (عليه السّلام) بين الإشارة إلى الماضي والتعريف
الصفحه ٣٠ : السّلام» ـ وكانت فيه غُنّة ـ فقال : «لقد بانت منكم فينا سلة منذ
الليلة!» ـ يعني : سُرِقَ ـ.
قال
شهاب
الصفحه ٣٨ :
وتدلُّ هذه البيعة على أنّ قلّة الأعوام
في أولاد هذا البيت الطاهر ليستْ مانعةً عن بُلوغهم سنّ الرشد