الصفحه ٢٠٠ :
في كتابه الكريم حيث يقول :
(وَعَدَ اللهُ
الَّذِينَ ءَامَنُواْ مِنْكُمْ وَعَمِلُواْ الصَّالِحَاتِ
الصفحه ٢٠٤ : )......................................... ١٥
(وَأَمَّا الْجِدَارُ فَكَانَ لِغُلَامَيْنِ
يَتِيمَيْنِ فِي الْمَدِينَةِ
الصفحه ٢٠٥ :
٢
ـ فهرس الأحاديث والآثار
ابغوا
لي ثوباً لايرغب فيه لا أجرد الحسين
٣٠
(الرسول
الصفحه ٢١٣ :
الشبه
بالرسول : ٣
الغنة الحسينية : ٧
الشعر والشعراء
في حياة الحسين : ٢٣
الصفحه ٥ : كربلاء............................. ٣١
الباب الثالث : سيرة الحسين عليه السلام في كربلا
الصفحه ٣٣ :
اولاً
: في حماية الرسول صلى الله عليه واله وسلم
٨
ـ رواية الحديث الشريف.
٩
ـ بيعة الرسول
الصفحه ٥٧ : عليّ (عليه
السّلام) :
في
وقعة الجمل حيث اصطفّت مع
عائشة فئة ناكثة بيعتها له تُحارب الإمام (عليه
الصفحه ٦١ : إليه هذا السؤال؟
وسنقرأ الإجابة في الفصل (٣١) ضمن «المواقف
المتأخّرة»؟
الصفحه ٧٥ : وجود شخص الإمام الذي هو أعزّ مَنْ في الوجود ، وهذا هو الدرس
الذي تلقّنه من جدّه الرسول (صلّى الله عليه
الصفحه ٨٢ : له الحسين : «يا نافع ، إنّ من وضع دينه
على القياس لم يزل الدهر في التباس ، سائلاً ناكباً عن المنهاج
الصفحه ٨٣ : تكدّس في عقول علماء الأُمّة ـ مثل ابن
الأزرق ـ وصار فكرة ورأياً وقولاً ، على فظاعته ، وشناعته وسوئه
الصفحه ٩٨ : ] وروى الأعمش له (عليه السّلام) :
كلّما زِيْدَ صاحبُ المال مالاً
زِيْدَ في هَمّه
الصفحه ١٠٠ : الحسين (عليه السّلام) ، وكذلك
المتّقي الهندي كما في هامش الموضع المذكور ، وجعيد يروي عن الإمامين ، لكن
الصفحه ١٠٩ : عليه وآله) قال في آخر خطبةٍ خَطَبَها : إنّي تركتُ فيكُمُ الثّقَلَيْن كتابَ
الله وأهلَ بيتي ، فتمسَّكُوا
الصفحه ١١٦ : كثير منهم بشدّة محتواه.
قال البلاذري : فكتب إليه الحسين كتاباً
غَليظاً يعدّد عليه فيه ما فعل