الصفحه ٥٤ : يُجرى في مجلسٍ ذكرُ الحسين ، والتألّم لمصابه ، وذكر فَضائله ، والإعلان
عن تأييد مواقفه ، وإحياء ذكراه
الصفحه ٦٣ : ) في المشاهد
١٩
ـ في وداع أخيه (عليه السّلام)
الصفحه ٧٧ :
الباب الثاني
سيرة الحسين (عليه السّلام) قبل
كربلاء
ثالثاً
: في مقام الإمام
٢٠
ـ مقوّمات
الصفحه ٩٦ : عليه وآله).
قال
: «ما تبقّى معكَ من نفقتنا؟».
قال
: مئتا درهم ، أمرتني بتفريقها في أهل بيتك.
قال
الصفحه ٩٩ : أفضلُ
وإن كانتِ الأرزاق شيئاً مقدَّراً
فقلّة سعي المرء في الكسب أجملُ
الصفحه ١٢١ : ، في حركة لم تطل سبعة
أشهر بدأت من منتصف رجب سنة (٦٠) ـ حين مات معاوية ـ وانتهت في يوم عاشوراء العاشر
الصفحه ١٢٥ :
٢٦
ـ تباشير الحركة
كانت المواقف الأخيرة التي وقفها الإمام
الحسين (عليه السّلام) في وجه معاوية
الصفحه ١٢٦ : ) يفكّر في حركة يسمّونها «نزوة» أو «مرصداً للفتنة» وما إلى
ذلك ، لكنّهم لم يُقْدموا على أمر ضدّه ، ولعلّ
الصفحه ١٥٢ :
[٢٢٣]
: كان الحسن والحسين يلعبان بين يدي النبي (صلّى الله عليه وآله) في بيتي ، فنزل
جبرئيل (عليه
الصفحه ١٧٨ : الإنسانية القيّمة!
أربعة آلاف في بداية القتال ، بلغوا
اثنتي عشر ألفاً على بعض الأقوال ، وثلاثين ألفاً على
الصفحه ١٧٩ :
«ويْحَكُم
يا شيعة آل أبي سفيان!
إن
لم يكن لكم دين ، وكنتم لا تخافون المعاد ، فكونوا أحراراً في
الصفحه ١٨٨ : الله عليه وآله) في المنام وعلى رأسه ولحيته التراب ، فقلت
: ما لك يا رسول الله ، ما لك؟!
قال
: «شهدتُ
الصفحه ١٩٣ :
قتلوا جهاراً عامدين رسولا
قتلوك عطشاناً ولم يترقّبوا
في قتلك التنزيل والتأويلا
الصفحه ١٩٤ :
لفقد حسين والبلاد اقشعرّتِ (٣)
[٤٠١] وأنشدوا لبعض الشعراء في مرثية الحسين بن
عليّ (عليه
الصفحه ١٩٩ :
الخاتمة
هذا هو الإمام الحسين أبو عبد الله (عليه
السّلام) :
في سماته.
وفي سيرته قبل كربلا