الصفحه ١٥٥ : ، ويستودعانها!
كان هذا المصير يقود الإمام الحسين (عليه السّلام).
وأمّا من كان مع الحسين (عليه
السّلام) في
الصفحه ١٦٤ : أي معنىً آخر معقول.
بل ليس ما جرى في يوم عاشوراء قابلاً
للتفسير إلاّ على أساس الجاهليّة والعمى
الصفحه ١٧٣ : »
(١).
وبدلاً أن يتعاطفوا مع هذا العرض تمادوا
في الغيّ ..
فأخذ
له رجلٌ السلاحَ وقال له : أبشر بالنار!
فقال
الصفحه ١٨٧ : (صلّى
الله عليه وآله) ، وهم «السلف» المخاطبون بحفظها مباشرة! فما هو عتابه على
البُعداء التابعين لهم في
الصفحه ١٩٢ : رهط تقودهم المنايا
إلى متجبّرٍ في ملك عبدِ (٢)
[٣٣٧] قال أبو جناب الكلبيّ
الصفحه ١٩٦ : والنفعيّين؟!
أليس قتل الجماعة المؤمنة ذات المستويات
الرفيعة في الشرف والكرامة بين الأُمّة ، يؤدّي إلى تجرّؤ
الصفحه ١٩٧ : الانتقام للدماء الزاكية سُنّةً إلهيةً جاريةً.
وقد ذكّر الله تعالى نبيَّه بذلك كما في
الحديث
[٢٨٦
الصفحه ٢٠٦ :
١٤
(النبي)
ألا
ياعين فاحتفلا بجهد(شعر للجن في نوح الحسين
الصفحه ٢١٠ : الحسين (علي)
٦
يا أيها الناس لا عرفن ما اختلفتم في الخيار بعدي
(النبي)
١
وأما
الصفحه ٢١٢ : مطيع
: ٢١
خطبة الحسين
في مني : ٢٥
البركة
والاعجاز : ٢١
الخلق
الصفحه ١٧ : أيُّها الناس ، لأعرفنّ ما اختلفتم ـ يعني في الخيار
ـ بعدي.
هذا
الحسينُ بن عليّ خير الناس جدّاً ، وخير
الصفحه ٣١ :
الباب الثاني
سيرة الحسين (عليه السّلام) قبل
كربلاء
أولاً
: في حماية الرسول (صلّى الله عليه
الصفحه ٣٩ : الشأن ، وأنّهما ـ الحسين والرسول (صلوات الله عليهما) ـ
وِفقان كما سنراه في الفقرة التالية (١١).
ومنظر
الصفحه ٤١ : السّلام) والد الحسين هو «نفسُ الرسول» تلك الحقيقة التي أعلنتها آية
المباهلة كما سبق في الفقرة (٥)؟
أو
الصفحه ٤٥ : سبباً ، وهو زوج الزهراء فاطمة (عليها السّلام) ، وهو خيرٌ منهما
لفضله في السبق والجهاد ، وكلّ الذاتيّات