الصفحه ٢٠٧ :
إني
أسال الله ان يلهمك رشدك (عمرو بن سعيد)
٢٧
توفى معاوية ليلة النصف من رجب سنة ستين
الصفحه ٢٠٨ :
رايت رسول الله يمص موضع هذا القضيب ويلثمه (زيد بن
أرقم)
٣١
فكيف حفظكم لوديعة رسول الله
الصفحه ٢١٥ : الصحابة ، لابن الأثير الجزري.
ـ
أنساب الأشراف للبلاذري أحمد علي بن جابر (ق ٣) تحقيق الشيخ محمد باقر
الصفحه ٢١ : ؛ فالشجرة أصلها في جنّة عَدْن ، والأَصل والفرع واللقاح والثمر
والورق في الجنّة» (١).
روى ذلك عبد الرحمن بن
الصفحه ٢٨ : المأثور من تاريخ
أهل البيت (عليهم السّلام).
٢ ـ عند الولادة
جاء في الحديث عن بشر بن غالب قال
الصفحه ٦٩ :
رؤوسنا
الشعر إلاّ أنتم!] (١).
قال
: يا بُنيَّ ، لو جعلت تأتينا وتغشانا»
(٢).
والحديث إلى
الصفحه ٨١ : عليه السّلام ، إليك نصّه بطوله :
[٢٠٣]
روى عكرمة : بينما ابن عباس يحدّث الناس إذ قام إليه نافع بن
الصفحه ٩٦ : المدينة حتّى أتى باب الحسين بن عليّ ، فقرع الباب وأنشأ
يقول :
لم يَخَبِ اليَوم مَنْ رجاكَ ومَنْ
الصفحه ١٠٢ : ؟!
وموقف آخر :
قال بشر بن غالب الأسدي : قدم على
الحسين بن علي اُناس من أنطاكية فسألهم عن حال بلادهم؟ وعن
الصفحه ١٠٣ : يُذيعها على ألسنة وُلاته ووعّاظ بلاطه.
فلمّا ماتَ الحسنُ بن عليّ ـ والكلام من
هُنا لسليم بن قيس الهلالي
الصفحه ١٠٦ :
الحقُّ ويُغلَب (وَاللهُ مُتِمُّ نُورِهِ وَلَوْ كَرِهَ
الكَافِرُونَ).
أنشدكم الله : أتعلمون أنّ عليّ بن
الصفحه ١٠٧ : : «أفتعلمون أنّ عمر بن الخطّاب
حَرصَ على كُوَّةٍ قَدْرَ عينهِ يَدَعُها في منزلهِ إلى المسجد فأبى عليه ، ثُمّ
الصفحه ١٣٠ : أصاب الإسلام وما يهدّده من أخطار بقدر ما كان يفكر في سلامة الحسين
(عليه السّلام).
وقال
عبد الله بن
الصفحه ١٣٤ : مخافةً في الدنيا توجب لنا أمانَ
الآخرة عنده» (١).
ومن العِبَرِ أنّ عمراً هذا اغترّ بأمان
خلفاء بني
الصفحه ١٣٧ : ) على الخروج
إلى العراق ، صرّح بذلك سعيد بن المسيّب (١)
، واتّهمه بذلك بشدّة المِسْوَر بن مخرمة