الصفحه ٨٥ :
ومعارف الكتاب ، وأحكام
السُنّة.
وأمّا الفضل :
فلا يرتاب مسلم بأنّ «آل محمّد» أشرف
بني هاشم
الصفحه ١٣٣ : خيراً ، فقد أجتهدت رأيك ، ومهما يقضِ الله من أمر يكنْ».
وكتب إليه عبد الله بن جعفر بن أبي طالب
كتاباً
الصفحه ١٥٩ : بأرض يقالُ لها : كربلاء فمن شهد ذلك منكم
فلينصره».
قالوا
: فخرج أنَسُ بن الحارث إلى كربلاء وقُتل بها
الصفحه ١٩٣ : ء العربية برثائهم للحسين (عليه السّلام) فقط.
وفي طليعة أهل الرثاء : خالد بن عَفران
: من أفاضل التابعين كان
الصفحه ٢٠٩ :
عليه واله وسلم
٣
لقد كنتم منار الاسلام ونجوم الأحكام (نافع بن الأرزق)
٢٠
الصفحه ٢١٤ :
٢
الناصحون
(للحسين بعدم الخروج) : ٢٧
مسلم بن عقيل
: ١٨
الصفحه ٣٧ :
يقوم بأمر لغو.
وجاء الحديث عن الإمام أبي جعفر محمّد
بن عليّ الباقر (عليه السّلام)
[١٩٤]
أنّه قال
الصفحه ١١٨ : وفي أوليائك القاسطين الملحدين ، حزب
الظالمين وأولياء الشياطين.
ألستَ قاتل حجر بن عديٍّ وأصحابه
الصفحه ١٢٧ :
طالب
... (١).
فبعث
الوليد بن عتبة من ساعته ـ نصف الليل ـ إلى الحسين بن عليّ (عليه السّلام
الصفحه ١٣٢ : أبو بكر بن عبد الرحمن بن الحارث
بن هشام ، فقال [ص٢٠٢] : إنّ الرحم تُصارّني (٢)
عليك ، وما أدري كيف أنا
الصفحه ١٣٥ :
وتقول الرواية : ودخل عبد الله بن
العبّاس على الحسين (عليه السّلام) فكلّمه ليلاً طويلاً.
وقال
الصفحه ١٥٧ :
[٢٦٢
و ٢٦٥] قال زُهَيْر بن شدّاد الأسديّ ـ من أهل الثعلبيّة التي مرّ بها الحسين (عليه
السّلام) في
الصفحه ١٨٥ :
هذا المجلس حتّى لا يصل الأمر إلى هذه الحال؟!
وهذا
زيد بن أرقم :
[٣٢١]
قال : كنت عند عبيد الله بن
الصفحه ١٨٨ : تبك السماء على أحد بعد يحيى بن زكريّا إلاّ على الحسين بن
عليّ (عليه السّلام) (٢).
[٢٩٥]
قالت نصرة
الصفحه ١٨٩ : العصر ، وسقط التراب الأحمر (٢).
[٢٩٣]
قال عيسى بن الحارث الكندي : لمّا قُتل الحسين (عليه السّلام