الصفحه ١١٧ :
صانها بصُلحها مع
نفسها ، فإذا هو القُدوة الدائمة التقديم كلَّما عصفت بأُمَّتي موجة ، فيها وهن
الصفحه ٩٧ : بكر
وعمر بعُهدة أقدرهم وأبرزهم مُعاوية في ارض الشام ، وها هو الآن ابن عفَّان يُجاهر
بهم ويَعتزُّ بما
الصفحه ٣٣ : ابن
بنته فاطمة (عليها السّلام) ، وها هم الآن يُردِّدون القول في غدير خُمٍّ : ما
اشدَّ حُبِّه لعليٍّ
الصفحه ١١٦ : ء بها الأُمَّة حتَّى تُدرك أنَّها ابنة النور ، تتوسَّده
على زندي جَدِّه العِملاق الأبدي القضيَّة في
الصفحه ١٥٤ : ، وليسوا
أزلام يزيد ، وأزلام ابن زياد ، وليسوا القبائل الذين كان يُمثِّلهم سليمان ابن
صرد الخزاعي مع رؤسا
الصفحه ١٧ : به بمقدار عِزٍّ نظيره ، لو لم تكن ابنة أبيها محمد ، ذلك
الذي انسكب في ابنته هذه انسكاب الحُبِّ
الصفحه ١٢١ :
في أُسلوبها العتيق
الهزيل ، وعادوا بها إلى مَلَكيَّة سيف بن ذي يزن ، أوْ عرش قَبليٍّ مهزوز القوائم
الصفحه ٥٥ : :
كنت معك ، هنالك في الجلسة الملعب ، وهنا
في الشرح الأشهب ، لم تفتني حاشية واحدة مِن حواشي المَهزلة
الصفحه ٩٣ : الباكر والمُطَّلع على واقع الأُمور
ومزاجها الملفوف بالرموز ، لقد راحت تتطوَّر المُعاناة في حياكة نفسه على
الصفحه ٣٥ :
أعود فأقول : لو أنَّ الرسالة في
المُجتمع فعلت فعلها المُقدَّر لها حصوله في المُجتمع ، لما كانت
الصفحه ١٣٩ : ! فعلت؟ يا ابن كلِّ
المُطيَّبين ، ويا للصدى الكبير ضِمن حيطان المسجد! ويا للقبرين الناضحين في
البقيع
الصفحه ١٦٦ : ، وابن عفَّان ، وجعلوها بقرة تحلب اللبن في أكواب مُعاوية ويزيد وعمرو بن
العاص ، بعد مشي مرحلة بزاد قليل
الصفحه ١١٨ :
وضع البوَّاب أسعد ماثلة الشمع فوق
قاعدتها مِن المكان ، وانسحب مُثقلاً بوجفة هَمٍّ على ابن بنت
الصفحه ١٦٩ :
ملاقط وأغلال ـ
فمِمَّا يخاف أقوام يزيد ، وأزلام زياد ، أمْ أنَّه الإرهاب الذي أتقن الفَنَّ في
الصفحه ١٦٢ : وابن مطيع يُشيِّعهم ، وفي
عينيه لهب جديد تركه يهبط إلى العميق مِن وجدانه ، والله أعلم كيف تحوَّل في