الصفحه ١٤٤ : البصرة ـ سأقرأ عليك نَصَّه ، وهاك أسماء هؤلاء الزُّعماء الذين في أيديهم
أغلبيَّة قبائل البصرة : مالك بن
الصفحه ٩٦ : ، أصبح عمر الحسين
يدور حول العشرين ، وجاءت مَدية أبي لؤلؤة تغرز حِقدها في خاصرة ابن الخطَّاب ، وجعلته
الصفحه ٥٤ :
لتكون في مُستوى
الريادة ، لقد أوصلنا الرسالة إلى جارتنا فارس ، وكنَّا فخورين بأنَّنا صدَّرنا
رسالة
الصفحه ١٠٧ : رسالة ابن عَمِّه الناطقة بالآيات البيِّنات ، هي مِن أجل
تركيز الأُمَّة على حقيقتها في المُجتمع
الصفحه ٥٧ : ، كانت مُعاوية وفي أرض الشام ، إنَّ ابن سُفيان ـ عدوُّ
الإسلام في البارحة وفي الأمس الطويل عدوُّ
الصفحه ٤٥ : : ألا يُمكننا ـ وها نحن
في هذا الواقع الجديد ـ أنْ تُعيد النظر ـ أنت بالذات ـ في بُنية ابن الخطاب
الصفحه ١٥١ : فإنَّه
كان يلوح بتباشيره المُنسلَّة مِن الطاقة العُليا ، المزروعة في حائط الغرفة في
هذه اللحظة ، وابن
الصفحه ١٥٥ :
ـ ٣ ـ
أدرك الحسين ـ وهو لا يزال في المَحطَّة
الأُولى ـ التنعيم عبد الله بن عمر ، فلنُصغ إلى هذا
الصفحه ٥٠ :
الحَدَث الجديد ، الذي
راحت تتفقَّه به الأُمَّة بعد مرور عشر سنين عليها بين يدي ابن الخطاب الذي راح
الصفحه ١٢٢ : ، يكفي أنَّ نفسيَّة ابن عُتبة إنَّما هي منسوجة على
نول سفيانيٍّ ، لا يطمع في الدنيا إلاَّ أنْ يسلبها
الصفحه ٩٥ : العظيم ـ يا ابني ـ في تجميع
ذاته ليبذلها في سبيل الأُمَّة ، التي لو لا ها لما كانت له لا نبوَّة ، ولا
الصفحه ١٢٩ :
يُعلِّمونها كيف
تحزم أمرها تجاههم وهي تقول : إنَّ في الشَّرِّ خيراً عميماً لأُولي الألباب!!!
هل
الصفحه ١٤٣ : ، وكأنِّي بها هي التي أسقطته
تحت خَنجر ابن مُلجم!!! ليس في يد القبليَّة سيف يُدافع عن القبيلة ، وتُخطئ
الصفحه ١٥٧ : ، وهذا هو صَكُّ الأمان.
الحسين
: ـ لا أمان لنا يا عون في ظِلِّ بني حرب ، الأُمَّة
كلُّها ـ يا ابن العم
الصفحه ٤٨ :
ابنيَّ ويا ابني محمد ـ ... إنْ لم يكن في الغَد ، فبَعد الغَد ... إنَّ لساعة
الحَقِّ ـ وإنْ طالت ـ قَرعاً