الصفحه ٦٦ : إلى التوق الإنساني في اكتشاف ذاته والتلقُّط بحقيقة المُجتمع
الإنساني ، الذي هو حِصنه في الوجود. ليس
الصفحه ٩٧ :
إليه بالحرف الأبرز
والأجسم ، وهذا هو النمط الجديد الثالث الذي نفَّذ القصد ، وأوصل الخلافة إلى ابن
الصفحه ١٤٦ : ، وانتهاء إلى وادي النيل! عندما ذلَّت الأُمَّة أصابنا ـ نحن أهل البيت ـ
وخاصَّة الرسول في عُهدة الإمامة
الصفحه ٩٣ : ـ بقناعته الراسخة ـ مِن حَقِّ أبيه علي ، ولا تنتقل إلاَّ عنه إلى مَن هو في
الخَطِّ الذي رسمته أُبوَّة جَدِّه
الصفحه ٤٤ :
إلى صدره ، مِن
اتِّهامه بالأنانية ، فلصقها بالغير حتَّى تتبرَّأ مِن التُّهمَة وتنجح ، وكان أبو
بكر
الصفحه ١٥١ :
إلى جيل ، تزرعها في
خزائن روحها ، فتُورق وتُزهر وتُثمر المجد الذي يحيا به مُجتمع الإنسان.
تفوَّه
الصفحه ٢٠ : يبنيهم لاستلام الغَد ، وأنَّ الغَد العظيم هو في استمرار الرسالة التي تستردُّ
الإنسان إلى حقيقة الرُّشد
الصفحه ٣٥ : ، بحاجة إلى أيَّة وصيَّة ملفوظة بكلمات ،
لقد كان لكلِّ خُطوة خطاها الرسول على الأرض حَفر مُعيَّن ، له سداد
الصفحه ٧٥ :
وانتقلت المُعاناة إلى الحسن ، فإذا به
يهتمُّ هنا بجمع قوى منهوكة ، خسرت عشرات الأُلوف مِن الرجال
الصفحه ١٧ : ينتقل فيها ، مُنذ أنْ تكحَّلت
عيناه بالنور ، مِن حِضن إلى حِضن ، في دوامة مِن الحُبِّ والحَنان ، قَلَّ
الصفحه ١٤٨ :
استدعيهم إلى وعيٍ
وإدراك ... أجل ، أنا لا أقدر ، ولا يُمكنني أنْ أكون إلاَّ في المركز الذي رسمه
لي
الصفحه ٧٨ : النجوم تتساقط مِن أبراجها إلى عِبِّه ، وما أنْ ينزل عن المنكبين إلى
الأرض حتَّى يركض كالولهان إلى حِضن
الصفحه ٨١ : ، وبالتالي به هو الذي لا يقدر إلاَّ
أنْ يأخذهم جميعاً إلى صدره ، وقلبه ، وروحه ، بحُزمةٍ واحدةٍ مِن الشوق
الصفحه ١٦١ : : ـ مَن أنا ـ يا ابن بنت الرسول ـ حتَّى
تُصغي إليَّ؟ ولكنِّي أربأ بك وأنت الحكيم البصير ، ويغلبُني حُبِّي
الصفحه ١٦٧ : الكابوس الذي يُرهقها ويُبعدها عن المحارم!!!
هل تُصغي إليَّ ـ أيُّها القائد ـ لتعرف
أين هي الصراحة؟ وأيُّ