الصفحه ٤٣ : ء ، ما كان هناك عدد السنين بالأجيال إلاَّ غباراً وهَباء. أمَّا هنا : فعشر
سنوات مُعذَّبة بالتشريد
الصفحه ٥٠ :
الحَدَث الجديد ، الذي
راحت تتفقَّه به الأُمَّة بعد مرور عشر سنين عليها بين يدي ابن الخطاب الذي راح
الصفحه ٥٤ : ، وسنَّة نبيِّه
، وبموجب كلِّ تشريع سَنَّه الشيخان : أبو بكر وعمر».
لقد تعب الإمام علي وهو يشرح ، لقد
الصفحه ١٠٥ :
والأروع والأشرف ـ
هيمنةً في الساحة ، ملوَّنة بكلِّ ألوان الدهاء. مُنذ أكثر مِن ثلاثين سنة وهو
الصفحه ١١٢ : ، إلى غياب أخيه المختوم بالسَّم! إنَّها كآبة طالته مُنذ أكثر
مِن خمسين سنة ، وبنته بناءً نفسيَّاً
الصفحه ١٢٧ : حاجاتها في واقع المُتطلَّبات المُلازمة لها ، والتي
هي جديدها الدائم في سنة التقدم والتطوُّر ، وعدم القَبول
الصفحه ١٤٣ :
وبتقرير مصيره وهو وحده الخليفة الإمام ، ولكنَّه لم يجد منها مناصاً بعد خمس
وعشرين سنة ، أبعدته عن حقيقته
الصفحه ١٤٦ :
: ـ محمد ، هل يجوز لنا ـ بعد أنْ غُصنا
خمسين سنة في خِضَمٍّ مِن الأحداث ، ونحن أولياء جَدِّنا النبي ، وفي
الصفحه ١٤٧ : الكتاب ، وأنا أدعوكم إلى كتاب الله وسُنَّة نبيِّه ، فإنَّ
السُّنَّة قد أُميتت ، وإنَّ البِدعة قد أُحييت
الصفحه ١٥٥ : العينين ، ألا تكشف لي سِرَّتك ولو كنت لم تفعل ذلك مُنذ أكثر مِن خمسين سنة؟
الحسين
: ـ لقد ذكرتني ـ يا
الصفحه ١٢ : يبدو وكأنَّه بلا
رحل ولا نعل ، ولا رمح مصقول السنان ، كيف له أنْ يطيب عِرقه وحفاؤه ، ويذكو نزفه
وسخاؤه
الصفحه ٢٣ : يزيده بالعُمر سنة وعِدَّة أشهُر ، ولم يكن
يعرف الحسين أيَّ طعم كان يتلذَّذ به وهو مضموم إلى صدر أخيه
الصفحه ٤٠ : بعينين فيهما طفولة
عمرها أقلُّ مِن تِسع سنين ، وفيهما بريق أدعج أحمر ، كأنَّه مِن زفرة شمس.
ـ ٥ ـ
لقد
الصفحه ٤٦ : ، وكفر
بالقيمة السَنْيَّة التي تستحقُّ الثواب لا العقاب ، ولقد زاد شروداً ـ بنوعٍ أخصّ
ـ عندما راح يُصغي
الصفحه ٤٧ : التي سحبها جَدِّي مِن غفلة الأيَّام
والسنين ... أنا لست صغيراً ـ يا أبي ـ وأنا في حدود تكاد لا تتجاوز