الصفحه ٢٥ : بحروفهما لا بمعناهما
المقصود؟! والبيت هنا وأهله ، لا يعنيان في كلمتيهما أساساً مضروباً لإقامة أربعة
حيطان
الصفحه ٥١ : الدرجات الموصِلة
إلى المركز السَّنِي.
هنالك مُقرَّر واحد موجود معهم ، وهو
مِن ضمنهم مرشَّح للوصول
الصفحه ٥٧ : أتقى مَن يغار عليها ، فصدَّقته واستسلمت إليه بقوائمها الأربع؟
وابتدأ العمل الصامت ، إنَّ القبائل التي
الصفحه ٩٣ : !!!
كان
عمر الحسين ـ عند انتقال الدور
إلى ابن الخطاب ـ يدور حول عشر مِن السنين ، ولكنَّ الجوَّ الذي رَبِيَ
الصفحه ٥ : واحد منهم لم يكن ذا وجه كريم؟ فقلت في نفسي :
ومَن مِن الأربعة هو كريم لو لم يكن مُشتقَّاً مِن قضيَّة
الصفحه ٦ : قد جاء مع كلِّ واحد مِن الأربعة الكبار ، بلون ميَّزه عن
الآخر ـ فبينما كان مع الإمام الأوَّل مِن لون
الصفحه ٣٢ : ـ لو أنَّ حَجَّة
الوداع ما حصلت إلاَّ بعد ثلاثين مِن سنوات الهِجرة ، أو بعد أربعين إذا يصحُّ
التمنِّي
الصفحه ٣٤ : تًكرِّر في ضراعتها : لو أنَّ حَجَّة الوداع ما حصلت إلاَّ بعد ثلاثين
مِن سنوات الهجرة ، أو بعد أربعين إذا
الصفحه ٤١ : يُكفكفها بعينيه الفائضتين بالدم ، أمَّا هي فإنَّها شعرت بيقظة
هبطت عليها مِن الزوايا الأربع ، وهي مسحوبة
الصفحه ٥٢ : طلوع
الصبح الرابع ، وها هو نجم عثمان بن عفَّان يبرز كالشمس فوق سماء كرسيِّ الخلافة ،
ونجا الأربعة
الصفحه ١٠٤ : ، وصدقه الأرفع ، وتُنادي
على الجهات الأربع ، بأنَّه الأبلغ
الصفحه ١٦٩ : الكبير الطرماح بن عدي ، قالوا : نحن
أربعة آلاف ، تقدر أنْ تضرب بنا ساعة تأمر ، فهبَّ اليهم الحسين وعينه
الصفحه ٦٩ :
طيلة هذه السنين ، كأنَّها شهادة زور ، أو كذبة نَطق بها عنسيٌّ أسود ، أو مَزحة
تَخفَّف بها جَدِّي وهو
الصفحه ٢٦ : النصر عشر سنين ، وإذا بمُجتمع ـ برُمَّته ـ يلتمُّ إلى وحدة فوق ساحة
كانت تلتهمها المسافات الفارغة
الصفحه ٤٢ :
ـ ٦ ـ
وأيضا ـ فيما بعد تماماً بعد انقضاء
ثلاث سنين ـ سيجد الحسين ، أنَّ اليد التي قطعت مِن ساحة