الصفحه ١٢٩ : بسيوف ورماح يقصف بها سيوفاً ورماحاً يُقابله
بها خليفة مُعاوية وابنه يزيد؟ لم يظهر أنَّ الحسين قد تجهَّز
الصفحه ١٤٣ :
بها مع خلافة أبي
بكر ، ثمَّ ابن الخطاب وابن عفَّان ، فكان يرفض قبولها تتحكَّم بمصير الأُمَّة
الصفحه ١٥٧ : عند ابني العَمِّ عون ومحمد؟
عون
: ـ لقد هلع أبي عليك ـ يا عَمُّ ـ لا
سِيَّما وقد عرف أنَّ الأمير ابن
الصفحه ٣٣ : ابن
بنته فاطمة (عليها السّلام) ، وها هم الآن يُردِّدون القول في غدير خُمٍّ : ما
اشدَّ حُبِّه لعليٍّ
الصفحه ٣٥ : عفَّان؟
ليت حَجَّة الوداع قد تكرَّرت مَرَّتين
؛ حتَّى يقتنع ابن الخطاب بأنَّ الوصيّة بتعهُّد الرسالة
الصفحه ٥٥ : نوسِّع رِئة الأُمَّة ، التي هي أُمَّة
جَدِّي!!!.
يا للرسالة! يدَّعي صيانتها ابن عفَّان
، وابن عوف ، أبو
الصفحه ٥٧ : ، كانت مُعاوية وفي أرض الشام ، إنَّ ابن سُفيان ـ عدوُّ
الإسلام في البارحة وفي الأمس الطويل عدوُّ
الصفحه ٩١ :
: ـ وكيف نكون إمامين وسيِّدين؟!
علي
: ـ وسوف يقول لك الغَد يا ابني : كيف يكون
ذلك. ألا تصبر ـ يا ولدي
الصفحه ٩٣ : طفولته ، التي شاهدت انتقال الولاية إلى عمر بن الخطَّاب.
٢ ـ عهد ابن الخطَّاب :
بانتقال الخلافة ـ وهي
الصفحه ٩٧ :
إليه بالحرف الأبرز
والأجسم ، وهذا هو النمط الجديد الثالث الذي نفَّذ القصد ، وأوصل الخلافة إلى ابن
الصفحه ١٠٧ : رسالة ابن عَمِّه الناطقة بالآيات البيِّنات ، هي مِن أجل
تركيز الأُمَّة على حقيقتها في المُجتمع
الصفحه ١١٦ : ء بها الأُمَّة حتَّى تُدرك أنَّها ابنة النور ، تتوسَّده
على زندي جَدِّه العِملاق الأبدي القضيَّة في
الصفحه ١٢١ :
: ـ يا ابن بنت الرسول ، قد تكون أنَّك
أفحمتني ، ولكنَّني أتوسَّل إليك ـ قبل أنْ أُغادر دارك ـ أنْ تُبايع
الصفحه ١٣٩ : ! فعلت؟ يا ابن كلِّ
المُطيَّبين ، ويا للصدى الكبير ضِمن حيطان المسجد! ويا للقبرين الناضحين في
البقيع
الصفحه ١٥٤ : ، وليسوا
أزلام يزيد ، وأزلام ابن زياد ، وليسوا القبائل الذين كان يُمثِّلهم سليمان ابن
صرد الخزاعي مع رؤسا