الصفحه ١٧ : به بمقدار عِزٍّ نظيره ، لو لم تكن ابنة أبيها محمد ، ذلك
الذي انسكب في ابنته هذه انسكاب الحُبِّ
الصفحه ١١٨ :
وضع البوَّاب أسعد ماثلة الشمع فوق
قاعدتها مِن المكان ، وانسحب مُثقلاً بوجفة هَمٍّ على ابن بنت
الصفحه ١٦٢ : وابن مطيع يُشيِّعهم ، وفي
عينيه لهب جديد تركه يهبط إلى العميق مِن وجدانه ، والله أعلم كيف تحوَّل في
الصفحه ١٥٦ :
ونهض الحسين يتمشَّى تحت بِلاس الخيمة ،
فهم ابن عمر أنَّه المصدوم برجائه ، فقام حزيناً وانسحب
الصفحه ٩٤ :
خسر حِضنين كانا
كلَّ طفولته السعيدة ، وكلَّ فرحه في الدنيا ، وبقي له حِضنان راحت تزرع الأحداث
الصفحه ١٥٣ : بن زياد والي البصرة والكوفة في الوقت
الحاضر ، ولا مِن عمرو بن سعيد بن العاص والي الحِجاز ، ولا مِن
الصفحه ١٥٩ :
عمرو بن سعيد ، ولن
نترُكك وحدك في مُواجهة القَدر!!!
بينما كان الحسين يُراقب الورقة
المفتوتة كيف
الصفحه ١٥٥ : مِن شوقي ـ يا
ابن علي ـ لقد رأيت جَدَّك الرسول يكشف عن سِرَّتك وأنت طفل ، ويُقبِّلك بها وهو
مُغمض
الصفحه ٥٠ :
الحَدَث الجديد ، الذي
راحت تتفقَّه به الأُمَّة بعد مرور عشر سنين عليها بين يدي ابن الخطاب الذي راح
الصفحه ٩٦ : ، أصبح عمر الحسين
يدور حول العشرين ، وجاءت مَدية أبي لؤلؤة تغرز حِقدها في خاصرة ابن الخطَّاب ، وجعلته
الصفحه ٤٨ : ما أقول : إنَّ الأُمَّة بحاجة إلى دراية ... ولكنَّها لن تحيا بغير
العُنفوان.
تناول علي ابنه الحسين
الصفحه ٥٤ : حِضن ابن عوف ، ولا إلى ابن عوف
يَعيف نفسه منها ليهبها ـ كأنَّها بقرة حلوب ـ لعثمان بن عفَّان ، فيُمسكها
الصفحه ٩٥ : العظيم ـ يا ابني ـ في تجميع
ذاته ليبذلها في سبيل الأُمَّة ، التي لو لا ها لما كانت له لا نبوَّة ، ولا
الصفحه ١١٧ : تتلقَّط بها بسيف أبيض وشَفة حمراء ، امشِ ـ يا ابني ـ
إلى ساحتك ، أتظنُّني سأبكي عليك؟ ولكنِّي بنيتك مِن
الصفحه ١٢٢ : ، يكفي أنَّ نفسيَّة ابن عُتبة إنَّما هي منسوجة على
نول سفيانيٍّ ، لا يطمع في الدنيا إلاَّ أنْ يسلبها