الصفحه ٧٦ :
أنْ تتطلَّبها مِن
المُتنادين إلى سياستها وصيانة حُرماتها ومُرافقها فوق الأرض ، وإلاَّ فإنَّ
الصفحه ١١٥ :
الرسالة ، لقد تكامل
به ، فإذا هو مِن أجل أُمَّةٍ تبدَّت مِن رسالة ، أو رسالة تبدَّت مِن أُمَّة
الصفحه ١٢٤ :
الأُمَم الأُخرى ، وأنَّها
ليست خزائن زاد ليوم واحد ، بلْ إنَّها خزائن للأجيال الآتية ، تأخذ منها
الصفحه ٣٣ :
القُرفصاء ، بين يدي
مَن ينزل عليهم الآيات ، لقد قالوا في تلك الساعة : ما أطيب الرسول (ص) يُداعب
الصفحه ٥٢ :
تنفيذيَّة مؤلَّفة
مِن فرقة عسكريَّة خمسينيَّة العدد ، يرأسها أبو طلحة الأنصاري ، ينتظر تنفيذ
الصفحه ١٠٨ :
لحَقن دماء الأُمَّة
، ويتحقَّق مِن ذلك عدم ترك الأحقاد ، والضغائن تعود إلى تمركزها في النفوس ، وهي
الصفحه ١٤٨ : وكلُّ معنى وجودي في هذا الكون ، ولقد أصبحت أشعر
أنِّي اشتقاق منها لا يقبل الانفصام. أمَّا فروضها عليَّ
الصفحه ١٠ : في كفِّي كأنَّه مِن
انتفاضة جاء ولمَّا أنته مِن عرضي بعد ، قال : وإنْ أقبل منك الثناء ـ فهل تظنُّني
الصفحه ٢٥ : ، تنشأ ضِمنها وحدة سَكنيَّة تنزل فيها عائلة مؤلَّفة مِن رجل وامرأة
وعِدَّة بَنين ، إنَّما البيت وأهلوه
الصفحه ٣٩ :
ـ ٤ ـ
بالرغم مِن أنَّ المُعتدَى عليه كان
يسكت ويصبر على الضيم ، علَّ الليل يأتي بصباح آخر طيِّب
الصفحه ٥٣ : ، لاستشارتهم
في استخراج آرائهم مِن واقعهم الاحتكاكي بكلِّ التيَّارات المعيشيَّة الحياتيَّة ،
التي تتناول شؤونهم
الصفحه ٦٠ : ، كانت غَنيَّة في
مردودها ... لم يكن ذلك في مُساهمة عثمان بجمع آيات القرآن احتراصاً مِن ألاَّ
تتناولها
الصفحه ٧٥ :
وانتقلت المُعاناة إلى الحسن ، فإذا به
يهتمُّ هنا بجمع قوى منهوكة ، خسرت عشرات الأُلوف مِن الرجال
الصفحه ٨٨ : مُجلَّلاً بالقيمة وعِزَّة النفس ، فهو مُداره الفخم الذي يُردُّ إليه
ـ مِن مُعاناته ـ شعوراً ضمنيَّاً بأنَّ
الصفحه ١٢٢ :
ـ ٥ ـ
لم يكن عجباً أنْ لا يُدرك الوليد بن
عُتبة مرحلة واحدة مِن مراحل البُعد ، التي ساح فيها