الصفحه ٢٦ : العزم والإقدام لخوض غمار معركة ، كان يبدو أنَّها خارقة الجنون ، وإذا بها
ـ بعد اختلاءٍ في غارٍ ـ تُحقِّق
الصفحه ٣٠ : جَدِّه يُسنده مِن
الوراء ، وإذا به ـ رويداً رويداً ـ ويمتن ربوضه فوق المَنكبين المُستسلمين لإرادة
الفارس
الصفحه ٧٥ : صُلحاً معه ، وسلَّمه مقاليد الأُمَّة ، شرط أنْ يعدل فيها ، ويتحسَّسها
أُمَّة حضرها جَدَّه لأنْ يكون لها
الصفحه ١٦٠ :
مِن مَخارم الدروب
إلاَّ وأصبح ليزيد عين عليها ، فماذا تُراك تصنع بالكتب معك إذا وقعت بمصيدة
الصفحه ٣٥ : القضيَّة ، وإنَّها منه
، وإنَّه لم يغار أبداً إلاَّ عليها ، لأنَّها القضيَّة ، ولن يُقرِّب اليه أحداً
مِن
الصفحه ٩٥ :
أرض الأُمَّة التي
جاء نبيُّها الكريم حتَّى يُمجِّدها في حِضن الحياة ، لأنَّها أُمَّة في ذخر
الحياة
الصفحه ١١٣ :
الرهيب ـ تستعدُّ
لأنْ تسحقه تحت وطأتها ، وهي ـ سَلفاً ـ تضحك وتهرج المأساة!!!
هذا هو كلُّ ما
الصفحه ١٦٢ : وعريضة ؛ لأنَّها مَفرق يتشعَّب ، يميناً إلى الكوفة والبصرة ، وينحدر
يساراً إلى غوطة الشام ، ولكنَّ
الصفحه ١٠ : وسقتني الديمة ، إلاَّ لأنْ أكون ريشة بين يديك ، وها
أنا لك تبريني بشفرة سكِّينك ، تسقيني مِن رمش عينيك
الصفحه ٣١ :
إلاَّ أنْ يُلاعب طفلاً اسمه الحسين ؛ لا لشيء إلاَّ لأنَّ أُمَّه اسمها فاطمة ، ولأنَّها
ابنته مِن لحمه
الصفحه ٤٧ : بيتنا قد اقتلعوها ؛
لأنَّها ظِلُّنا في ضغط الهجيرة ، ولقد التهبت بما لا أعرف كيف أُسمِّيه ، عندما
سمعت
الصفحه ١١٤ : هنا أنَّ جَدَّه العظيم هو الخالد ، وأنَّ أباه الكريم هو
الخالد أيضاً ؛ لأنَّ الأُمَّة ـ الرسالة ـ هي
الصفحه ١٣٢ : بهلوان آخر اسمه عمر ؛ لأنَّه أصبح يُدرك أنَّ ساحة
الصراع تستدعي نزولاً حاملاً في يمينه سيفاً ، تستفيد مِن
الصفحه ٩ : ، وما ذلك
إلاَّ لأنِّي أُدرك أنَّ فيك شوقاً يدفعك لاقتحام الحَلبات ـ صحيح أنَّ الكلمة هي
عدتك في كلِّ
الصفحه ١٨ :
والتردِّي ـ إلاَّ لأنْ تقتنص لها كلَّ السُّبل الحريصة على صيانتها وتعهدها ؛
حتَّى يبقى الاستمرار فاعلاً في