الصفحه ١٢٤ :
الأُمَم الأُخرى ، وأنَّها
ليست خزائن زاد ليوم واحد ، بلْ إنَّها خزائن للأجيال الآتية ، تأخذ منها
الصفحه ١٦٧ :
الرجل بالعدول عن
المُجازفة ، ونحن الآن لا نقبض عليه ، لأنَّه نصحك ولم ينضمَّ إليك ، لو أنَّه فعل
الصفحه ٤٦ : ، وكفر
بالقيمة السَنْيَّة التي تستحقُّ الثواب لا العقاب ، ولقد زاد شروداً ـ بنوعٍ أخصّ
ـ عندما راح يُصغي
الصفحه ٤٥ : به على امتشاق
الحُسام ، وليكن لك ما تُريد.
أصبحت أرى معك أنَّ نيَّة سيِّئة تجمع
ضِدَّنا هؤلاء القوم
الصفحه ١٦٥ :
انفرط قِسم وافر مِن القوم ، وبقي معه الذين مِن أمثال عون ، ومحمد ، وزهير بن
القين.
ـ ٩ ـ
بعد مسيرة
الصفحه ٤٣ : والهِجرة ، كانت كافية لأنْ توحِّد أُمَّة راحت تسير نحو
المَجد.
لقد كنَّا نحن ـ مُنذ وجودنا في القديم
الصفحه ٢٣ : ء ، وإذا هو أكثر مِن جاذبيَّة شغف بها
المُحيط كلَّه ، مِن ساحة الدار التي تُظلِّلها شجرة واحدة اسمها
الصفحه ٤٨ : مَحطَّة
أُولى تَنزَّه بها القوم ، لقد توقُّوا أنْ لا يُثيروا غِباراً ؛ لهذا فإنَّهم
مشوها في الليل
الصفحه ٤٩ : القوم ، وحَبل بها المشوار ، وجاءها المخاض فأولدها شوطاً ، فإنَّها هي التي
مشاها الخليفة أمير المؤمنين
الصفحه ٥٥ : مُعتكفاً في بُرجك الكبير ، أليست لك الساعة التي يرغب هؤلاء
القوم أنْ تصمت؟! وهي التي لن تصمت.
وقال الحسين
الصفحه ١٠٠ : عشرة سيوف يهزُّها دُفعة واحدة في وجوه هؤلاء القوم ، وخلف كلِّ واحد
منهم قبائل تُنادي : يا للجاهليَّة في
الصفحه ١٤٥ : مسعود!!!
وسيلهب الساحات بالعزم الأكيد ، غداً سأرحل صوب البصرة ، إنَّ القوم ينتظرون هناك
وصول الإمام
الصفحه ١٥١ : يهلُّ علينا هذا الصباح؟
محمد
: ـ كنت تُحدِّثني بمُبايعات القوم ، وها
أنِّي الآن أُحدِّثك أنْ تُشفق على
الصفحه ١٦١ : القوم درع تَقيك ، إنَّهم يَعِدون ولا يفون ، تظنُّهم صادقين وهُمْ
مُقدمون ... ثمَّ ـ والله أعلم ـ لماذا
الصفحه ١٢٢ : سلباً ، لا سِيَّما إذا وقعت
في عِبٍّ ينتمي إلى جُبٍّ طالبيٍّ. لقد كان الحِقد حَدَّاً تاريخيَّاً فاصلاً