الصفحه ٤٧ : بي الثلاثة
عشر مِن سنوات العمر ... إنِّي أشعر أنِّي مِن عمر الرسالة التي اختصر بها جَدِّي
عمر الدهر
الصفحه ١٢٨ : نظر الحسين ـ بعد
كثير من التامل ـ لم يتعب مِن الرقص عليها أمام عيون المَلأ ، لا عمر بن الخطاب ، ولا
الصفحه ٣٤ : تًكرِّر في ضراعتها : لو أنَّ حَجَّة الوداع ما حصلت إلاَّ بعد ثلاثين
مِن سنوات الهجرة ، أو بعد أربعين إذا
الصفحه ٥٩ : عمر ما كان لها أبداً أنْ تُقبَل ، فتُنزَّل في قِدرٍ مِن قُدور بني طالب!!!.
يبقى وحده التخوُّف على
الصفحه ٩٧ : : مُطابقاً بعد عِدَّة قُرون ، لمعنى ما يحدث الآن :
إِنَّ الأَفاعي وَإِن لانَت
مَلامِسُها
الصفحه ١٢٦ :
امتصَّ عِرْق جَدِّك
وأبيك ، وأُمِّك وأخيك ، فهل تراه بعد الآن لا يُشوِّقه أنْ يمتصَّ دمك
الصفحه ٥٤ : ، وسنَّة نبيِّه
، وبموجب كلِّ تشريع سَنَّه الشيخان : أبو بكر وعمر».
لقد تعب الإمام علي وهو يشرح ، لقد
الصفحه ٤٥ : به على امتشاق
الحُسام ، وليكن لك ما تُريد.
أصبحت أرى معك أنَّ نيَّة سيِّئة تجمع
ضِدَّنا هؤلاء القوم
الصفحه ٦١ : بثورة رافضة ، هي ـ
في الحقيقة ـ ذات مردود مُبارك ، لا لكونها هدرت دماً ، بلْ لأنَّها حرَّكت وعياً
يأبى
الصفحه ١٤٤ :
: ـ هل تعرف أين كان أسعد الهجري قبل أنْ
فتح لك الباب عليَّ ، في هذا الهزيع الأخير مِن هذا الليل؟ لقد رافق
الصفحه ٤٣ : الروح ، فتلقطت بناصيتنا ناصية الحَقِّ ، وإذا مِنَّا
النبي ، وإذا بنا مُجادل السيف في ساحات الجهاد ، وإذا
الصفحه ٩٣ : ضوء ما
كان يُفسِّره له فهمه النبيه وإدراكه المُتوسَّع ، إلاَّ أنَّ موت أبي بكر هو الذي
كان خاتمة
الصفحه ٥٧ :
لم يكن عثمان بَيْدَقها ، إنَّ عمر بن
الخطاب هو الذي زرعه بَيْدَقاً في لُعبة الشطرنج فيها ، لقد كان
الصفحه ٣٨ : ساعدة ، كيف وظَّفها عمر بن الخطاب لتُبعده عن حقيقته
وحقوقيَّته في الإمارة ، وإحلال أبي بكر فيها ، كأنَّ
الصفحه ٩١ :
تكون أنت ـ يا أبي ـ بعد جَدِّي الذي غاب وترك الأُبوَّة لك؟!!!
علي
: ـ أبو بكر أبٌ بالحميَّة القبليَّة