الصفحه ١٠٦ : على تسييجها ـ بالحَقِّ والصواب ـ نبيُّها العظيم ، بعد
أنْ تركها في العُهدة التي يُجرِّده ـ الآن ـ منها
الصفحه ٦٤ : بها القبائل
المُجْفَل منها الوعي ، والفَهم ، والإدراك.
لو أنَّ عمر لم يَكذِب على نفسه وعلى
نبيِّه
الصفحه ١٥٥ :
ـ ٣ ـ
أدرك الحسين ـ وهو لا يزال في المَحطَّة
الأُولى ـ التنعيم عبد الله بن عمر ، فلنُصغ إلى هذا
الصفحه ٤١ : ، ووزَّعتهما على كلِّ المُتنفسين حولها ، وهُمْ بالحُزن
والأسى غارقون ، لقد حطَّت بهما على رفيقها في العُمر
الصفحه ١٦٦ :
عن المُجازفة ـ أقول لك : إنَّ إرادة الله هي الفاعلة ، وهي التي تعصر الرمال
وتُفجِّر منها دفق الفرات
الصفحه ٥٣ : التي راح يُهيِّؤها لها النبي
الكريم البعيد النظر ، لقطع مراحل وافية مِن العُمر ، وبمَثابة إعدادٍ واقٍ
الصفحه ٦٨ : ساعات مِن ليلٍ في سقيفة؟!!
لا يا أبا بكر ، ولا لا يا عمر ، لن
تكون خلافة النبي في مَسخ الخلافة
الصفحه ٩٤ : يردُّها إليه إذ يشعر بدنوِّ الأجل ، وهكذا صحَّت
المُحاولة ، وها هو عمر خليفة بدل أبيك ، وبعد جَدِّك على
الصفحه ١٤٨ : إلاَّ بعد أن زرعت عمري كلَّه في
درس
الصفحه ٥٠ :
الحَدَث الجديد ، الذي
راحت تتفقَّه به الأُمَّة بعد مرور عشر سنين عليها بين يدي ابن الخطاب الذي راح
الصفحه ١٧ : يصف قلم بعدُ حُبَّ أبٍ لابنته ، أو حُبَّ ابنةٍ لأبيها ، كالحُبِّ
الذي تبادله الرسول العظيم مع ابنته
الصفحه ١٤٦ :
: ـ محمد ، هل يجوز لنا ـ بعد أنْ غُصنا
خمسين سنة في خِضَمٍّ مِن الأحداث ، ونحن أولياء جَدِّنا النبي ، وفي
الصفحه ١٦٨ : يزيد؟!! يا للخطِّ السخيف الذي أضعف الأُمَّة وأزاحها عن حقيقة صراطها؟!! يا
لجَدِّي النبيِّ يرسم للأُمَّة
الصفحه ٣٣ : النبيُّ المُتممِّ حُجَّته ما بين يدي ربِّه
الرحيم ، مِن تحت أُبط عليٍّ ، ليعرضها على الناس فيصدُّقوه! لا
الصفحه ٣٧ : النبيِّ
الكريم مُتحدِّرة مِن صُلب عليٍّ ، فإذا هي ـ في عين الطفل وفي محياه ـ استجابة
للأصل والجوهر