الصفحه ٤٤ :
الحسين (عليه السّلام) ريحانة رسول الله إلى كربلاء ـ العراق ـ للمرة الثانية ، واُخذت
من العراق بعد واقعة
الصفحه ٧٦ : بيتي خيراً ؛ فإني اُخاصمكم عنهم غداً ، ومَن أكن خصمه أخصمه ، ومَن أخصمه
دخل النار».
هؤلاء هم آل رسول
الصفحه ١٨ : أهنتني
فما حيلتي يا ربِّ أم كيف أصنعُ
إلهي حليفُ الحبِّ في الليل ساهرٌ
الصفحه ١٩ :
منيباً تقياً قانتاً لك أخضعُ
ولاتحرمنّي يا إلهي وسيدي
شفاعته الكبرى فذاك
الصفحه ٢٢ : ، وضُربت عليكم الذلة والمسكنة.
ويلكم يا أهل الكوفة! أتدرون أي كبد
لرسول الله فريتم ، وأي كريمة له أبرزتم
الصفحه ٤٦ : ءِ
خُلقٌ من الهادي الأمينِ ورثتِهِ
ومن الوصي وآلك الاُمناءِ
فتركتِ يا فخر
الصفحه ٤٩ : دائماً
للمتّقين وللعتاة الهاويه
* * * *
يا «راوية» والقلب ماضٍ جرحُه
الصفحه ٥٢ :
وختامُ شعري في نشيد القافيه
تيهي جلالاً يا بقاع «الراويه»
* * *
الصفحه ٥٤ : فيحاءُ
يا ساكني الشام بشراكمْ بمهبطِها
ففي حفافيه للعافين آلا
الصفحه ٥٩ : حين تنمى وتنسبُ
قد اكتسبت أخلاقها وتأدّبتْ
بآدابهم يا نعم هذا التأدّبُ
الصفحه ٢٣ : يبزى : أي لا
يُغلب ولا يُقهر.
(٢) يريد بالاُحدوثة
دينَ جدِّها رسول الله (صلّى الله عليه وآله) ، وما
الصفحه ٣٨ :
سليمان بن قتة :
عين جودي بعبرةٍ وعويلِ
واندبي إن ندبت آلَ الرسولِ
ستّةٌ
الصفحه ٦٢ :
وإنّ بعين الله كلَّ وقيعةٍ
يطيح بها آلُ الرسول ويعطبوا
فتطعن بالسمر العوالي
الصفحه ٦٤ :
يجعلوا مصر شيعية محضة موالية لآل الرسول (صلّى الله عليه وآله) ومَن وجبت على
الخلق محبتهم ، وقاموا بأشيا
الصفحه ٦٨ : شأن المخلصين لله تعالى في حفظ رسول
الله (صلّى الله عليه وآله) في عترته من بعده ، يعظمون شعائر الله