الصفحه ٧ :
مَن كان أثبتها في الدين أوتادا
مَن كان أقدم إسلاماً وأكثرها
علماً وأطهرها
الصفحه ١٧ : اُعطيت نفسيَ سؤلها
فها أنا في روضِ الندامة أرتعُ
إلهي ترى حالي وفقري وفاقتي
الصفحه ١٨ :
إلهي لئن فرّطت في طلب التقى
فها أنا أثر العفو أقفو وأتبعُ
إلهي
الصفحه ٢٧ : حززت إلاّ لحمك ، ولتردنّ
على رسول الله بما تحمّلت من دماء ذرّيته ، وانتهكت من حرمته في عترته ولحمته
الصفحه ٢٩ : ، وهو حسبنا ونعم الوكيل.
فقال يزيد في جوابها :
يا صيحةً تُحمد من صوائحِ ما أهون النوح
على النوائحِ
الصفحه ٣٠ : الصبر قد جمعا
لو كان ما فيك من صبرٍ ومن محنٍ
في قلب أقوى جبال الأرض لانصدعا
الصفحه ٣٥ : الوشي التي اشتريتها بثلاثمئة دينار
منسوجة بالذهب؟
فقال : أغفى غفية اُخرى فلعلّي أراها في
المنام
الصفحه ٣٩ : الجون بن عبد الله المحض بن الحسن المثنى بن الحسن
السبط بن علي بن أبي طالب (عليه السّلام) ، كان في الحائر
الصفحه ٤٢ : هذين الحيِّين
، فإنّا قوم عاديناكم في الله ، ولم نكن نصالحكم للدنيا ؛ فلعمري لقد أعيا النسب ،
فكيف
الصفحه ٤٤ : الله عليهم أجمعين) ، ورجعت منها إلى المدينة
في حالة مشجية.
والسفرة الأخيرة كانت مع زوجها عبد الله
بن
الصفحه ٥١ :
يحكي لها ذكرى المآسي الداميه
لكنّ ربّك وهو عدلٌ حاكمٌ
يقضي لتقضي في جوارك
الصفحه ٧٤ :
تَطْهِيراً».
وقد قال علي (عليه السّلام) في بعض خطبه
: «نحن شجرة النبوة ، ومحط الرسالة ، ومختلف الملائكة
الصفحه ٧٦ : الهدى
بتبليغه إلاّ المودة في القربى
* * * *
والحديث المأثور ذكره أرباب الحديث
الصفحه ٢٣ : كالسيد ابن طاووس
وغيره أنّ ابن زياد جلس في القصر ، وأذن للناس إذناً عامّاً ، وجيء إليه برأس
الحسين (عليه
الصفحه ٢٥ : كرامة ، وأنّ ذلك لعظم خطرك عنده ، فشمخت بأنفك ، ونظرت في عطفك ، تضرب
أصدريك فرحاً ، وتنفض مذوريك مرحاً