الصفحه ٢٤ : ! وإنّ لي عن السجاعة لشغلاً.
خطبتها في
مجلس يزيد :
واستمع الآن إلى خطبتها في مجلس يزيد بن
معاوية. روى
الصفحه ٤٠ :
بالزينبي ، نسبة إلى اُمّه زينب بنت علي (عليه السّلام). ذكروا أنه كان ثلاثة في
عصر واحد ، بني عمٍّ ، يرجعون
الصفحه ٥٩ :
هي المثل الأعلى لكلِّ فضيلةٍ
وفي فضلها الأمثال في الناس تضربُ
الصفحه ٦٥ :
الصندوق الذي فيه
رأس الحسين (عليه السّلام) من عسقلان (١)
إلى مصر ، وبنو عليه مسجداً فخماً ، وحتّى
الصفحه ٧٠ : الست اُمّ كلثوم .... إلخ.
وذكر ابن جبير في رحلته عند عرض ذكره
للمشاهد والقبور في دمشق الشام ، قال
الصفحه ٧٥ : يعتريني في عليٍّ ورهطه
إذا ذكروا في الله لومةُ لائمِ
يقولون ما بال النصارى
الصفحه ١٠ : .
ذكر العلامة محمد علي أحمد المصري في
رسالته ، قال : السيدة زينب نشأت نشأة حسنة ، كاملة فاضلة عالمة ، من
الصفحه ١٢ :
وذكر العلامة محمّد علي أحمد المصري في
رسالته السيدة زينب (رضي الله عنها) : هي بنت سيدي الإِمام علي
الصفحه ١٣ :
ولقد حدّث يحيى المازني عن خفارتها
وصونها ، قال : كنت مجاوراً لأمير المؤمنين (عليه السّلام) في
الصفحه ١٤ :
قائمة في تلك الليلة ـ أي ليلة عاشوراء ـ في محرابها ، تستغيث إلى ربها ، والنساء
ما هدأت لهنّ عين ولا سكنت
الصفحه ٣٦ : . هكذا ذكره الداودي
في كتابه عمدة الطالب في أنساب آل أبي طالب.
ويروى أنه توفي عام الجحّاف ـ سيل كان
الصفحه ٣٧ :
وقُتلا ، واُمّهما
زينب تنظر إليهما.
وكان قد تقدّم في ذلك اليوم محمّد بن
عبد الله إلى خاله الحسين
الصفحه ٥٧ :
وعندما تذكّرت دخولَها
للشام حسرى وهي في أسر السبا
حمت وما زالت
الصفحه ٦٠ : يتشعبُ
وما حُصرت في خطبة يوم روعِها
ويحصر يوم الروعِ مَن فيه يخطبُ
الصفحه ٦٦ :
الدين الحنبلي في (الأنس
الجليل) عند ذكر ه لعسقلان ، قال : وبها ـ أي بعسقلان ـ مشهد عظيم بناه بعض