الصفحه ٢٩ : ، وهو حسبنا ونعم الوكيل.
فقال يزيد في جوابها :
يا صيحةً تُحمد من صوائحِ ما أهون النوح
على النوائحِ
الصفحه ٣٠ : الصبر قد جمعا
لو كان ما فيك من صبرٍ ومن محنٍ
في قلب أقوى جبال الأرض لانصدعا
الصفحه ٣٥ : الوشي التي اشتريتها بثلاثمئة دينار
منسوجة بالذهب؟
فقال : أغفى غفية اُخرى فلعلّي أراها في
المنام
الصفحه ٤٢ : هذين الحيِّين
، فإنّا قوم عاديناكم في الله ، ولم نكن نصالحكم للدنيا ؛ فلعمري لقد أعيا النسب ،
فكيف
الصفحه ٤٤ : الله عليهم أجمعين) ، ورجعت منها إلى المدينة
في حالة مشجية.
والسفرة الأخيرة كانت مع زوجها عبد الله
بن
الصفحه ٢٣ : كالسيد ابن طاووس
وغيره أنّ ابن زياد جلس في القصر ، وأذن للناس إذناً عامّاً ، وجيء إليه برأس
الحسين (عليه
الصفحه ٢٥ : كرامة ، وأنّ ذلك لعظم خطرك عنده ، فشمخت بأنفك ، ونظرت في عطفك ، تضرب
أصدريك فرحاً ، وتنفض مذوريك مرحاً
الصفحه ٢٦ : ء؟! وكيف يستبطأ في بغضنا أهل البيت مَن نظر إلينا
بالشَّنف والشنآن ، والإِحن والأضغان؟!
ثمَّ تقول غير
الصفحه ٣٢ : المهر علي (عليه
السّلام) إيّاه من خالص ماله.
زوجها :
عبد الله بن جعفر هو أوّل مولود ولد في
الإسلام
الصفحه ٤٦ : العقائلِ في الملا
أسمى فخارٍ خالدٍ وعلاء
ترعاه عينُ الله فهو على المدى
الصفحه ٤٧ : ورد البيت
في النسخة التي بين أيدينا ، ولا يخفى ما فيه من خلل عروضي واضح. (موقع معهد
الإمامين الحسنَين)
الصفحه ٥٤ : العقيلة في الآفاق وضّاءُ
حلّت دمشق فعم القطر أضواءُ
نورُ النبوّة موصولٌ بمهبطها
الصفحه ٥٦ :
* * * *
وللمرحوم الشيخ أحمد الكناني من مقطوعة
:
لذ في الشدائد بابنةِ الزهراءِ
واقصد حماها
الصفحه ٧٨ : ............................................................. ١٩
كلامها مع ابن زياد.......................................................... ٢٣
خطبها في مجلس
الصفحه ٧٩ : ................................................................... ٤٣
بعض ما قيل فيها شعراً
فصيدة السيد محمود
الحبوبي