الصفحه ٧١ :
قبرها ، ووضع عليها
ثوباً لفّها فيه ، وأخرجها فإذا هي بنت صغيرة دون البلوغ. وقد ذكرت ذلك لبعض
الصفحه ٢٣ : كالسيد ابن طاووس
وغيره أنّ ابن زياد جلس في القصر ، وأذن للناس إذناً عامّاً ، وجيء إليه برأس
الحسين (عليه
الصفحه ٣٣ :
أبي طالب (عليه
السّلام) جواداً كريماً تتغنى بذكره الركبان ، وكان يكنى بأبي محمّد ، وأبي جعفر
الصفحه ٧٠ :
رسول الله (صلّى
الله عليه وآله) ، وعليه مسجد كريم ، وحوله مساكن ، وله أوقاف ، ويسمّيه أهل دمشق
قبر
الصفحه ٧٧ :
محمّد كما باركت على
إبراهيم وعلى آل إبراهيم إنك حميد مجيد».
فسلام الله على آل رسول الله الطيّبين
الصفحه ١٦ :
وباسمك الأعظم ، وجدّك
الأعلى ، وكلماتك التامات التي تمّت صدقاً وعدلاً أن تصلّي على محمّد وآل محمّد
الصفحه ٢٥ : عليٍّ ثأرنا
وقتلنا الفارس الشهم البطلْ (١)
فقامت زينب بنت علي بن أبي طالب (عليه
الصفحه ٢٩ : ، وهو حسبنا ونعم الوكيل.
فقال يزيد في جوابها :
يا صيحةً تُحمد من صوائحِ ما أهون النوح
على النوائحِ
الصفحه ٣٦ :
علي (عليه السّلام) أول
السبطين. هذه نبذة من أخبار جوده ، ولنكتفي بها هنا خشية الإطالة.
وفاته
الصفحه ١١ :
وقال آخر :
أبوها عليٌّ أثبت الناس في اللقا
وأشجعُ ممّن جاء من صلب آدمِ
الصفحه ١٢ :
وذكر العلامة محمّد علي أحمد المصري في
رسالته السيدة زينب (رضي الله عنها) : هي بنت سيدي الإِمام علي
الصفحه ١٤ : لهنّ رنّة.
كانت (سلام الله عليها) من القانتات
العابدات اللواتي وقفن حركاتهنّ وسكناتهنّ وأنفاسهنّ
الصفحه ٢١ :
قال : وقد أومأت إلى الناس أن اسكتوا ، فارتدت
الأنفاس وسكنت الأصوات ، فقالت : الحمد لله والصلاة على
الصفحه ٢٦ : مُهِينٌ)
(١)؟
أمن العدل يابن الطلقاء (٢) تخديرك حرائرك وإماءك ، وسوقك بنات
رسول الله (صلّى الله عليه
الصفحه ٣١ :
وأرحت علينا الفاجعات نكائبهْ
ولها (عليها السّلام) :
ماذا تقولون إن قال النبيُّ لكمْ