الصفحه ٣٦ :
علي (عليه السّلام) أول
السبطين. هذه نبذة من أخبار جوده ، ولنكتفي بها هنا خشية الإطالة.
وفاته
الصفحه ٨ : (صلّى الله عليه وآله) ، كانت تلقّب بالزهراء ، واُمّ
أبيها ، والبتول ، والصدّيقة ، والطاهرة ، والزكية
الصفحه ٢٥ : السّلام)
، واُمّها فاطمة بنت رسول الله (صلّى الله عليه وآله) وقالت : الحمد لله ربِّ
العالمين ، وصلّى الله
الصفحه ٧٧ :
محمّد كما باركت على
إبراهيم وعلى آل إبراهيم إنك حميد مجيد».
فسلام الله على آل رسول الله الطيّبين
الصفحه ٤٢ : يزيد.
وأمّا قولك : إنّ يزيد كفؤ مَن لا كفؤ
له ، فمَن كان له كفؤ قبل اليوم فهو كفؤه اليوم ، ما زادته
الصفحه ١٩ : تزل تلهج بهذه الأبيات ، وهي
لأبيها (عليه السّلام) :
وكم لله من لطفٍ خفيٍّ
يدقّ
الصفحه ٦٨ : شأن المخلصين لله تعالى في حفظ رسول
الله (صلّى الله عليه وآله) في عترته من بعده ، يعظمون شعائر الله
الصفحه ١٨ : لئن أخطأت جهلاً فطالما
رجوتك حتّى قيل ما هو يجزعُ
إلهي ذنوبي بذّت الطودَ
الصفحه ٣٨ : المرقد الذي
بالقرب من كربلاء هو مرقد عون بن عبد الله ، أو يزعم البعض أنه مرقد عون بن علي بن
أبي طالب
الصفحه ٤٥ : ءِ
حرمٌ عليه من النبوة هيبةٌ
تحنى لديها أرؤسُ العظماءِ
مهما سعينا حوله فكأننا
الصفحه ٤٦ : الرسالة والإمامة ساطعٌ
منه سطوعُ الكوكب الوضّاءِ
طفنا به فأعاد ذكرى كربلا
الصفحه ٦٢ :
فمنظر قتلاها أمام عيونِها
وهل منظرٌ منه أشدّ وأرهبُ
فهذا على
الصفحه ٥٨ : ومعاقلُ
كذا فليكن مَن كان للدين ناصراً
تهونُ عليه نفسه والعواملُ
الصفحه ٧٣ : عليه وآله) جلل على الحسن والحسين
وعلي وفاطمة كساءً ، وقال : «اللهمَّ هؤلاء أهل بيتي وحامّتي ، اذهب عنهم
الصفحه ٧١ : ، هو جد الأسرة السادة آل
مرتضى ، وهم سدنة مرقد السيدة زينب بنت الإمام علي (عليه السّلام) المدفونة في