الصفحه ٣١ :
حسينٌ لقد أمسى قتيلاً مجدّلاً
وأظلم من دين الإله مذاهبهْ
فلم يبقَ لي ركنٌ ألوذ
الصفحه ٢٣ : ، فسأل ابن زياد : مَن هذه المتنكرة؟
فقيل له : هذه زينب ابنة علي.
فأقبل عليها بوجهه ، فقال : الحمد لله
الصفحه ٦٧ : قوله في ما كان يعمل في يوم عاشوراء من
سنة ثلاث وستين وثلاثمئة ، قال : انصرف خلق من الشيعة وأشياعهم إلى
الصفحه ٣٩ : الطريق العام
الطريق المعبّد ، يقع على الجانب الأيسر لمن يقصد كربلاء المقدسة للقادم من قضاء
المسيب ، ويبعد
الصفحه ٢٨ : وشيكاً
مغرماً ، حين لا تجد إلاّ ما قدمت يداك ، (وما ربّك بظلاّمٍ للعبيدِ) (٦) ، وإلى الله المشتكى ، وعليه
الصفحه ٢٢ : ساء ما تزرون ، وبعداً لكم وسحقاً! فلقد خاب السعي ، وتبّت
الأيدي ، وخسرت الصفقة ، وبُؤتم بغضب من الله
الصفحه ٤٩ : معالمها دوينك ما ترى
يكفيك منّي ما تراها باقيه
فاضرب بطرفك أين بانيَ مجدها
الصفحه ٥٥ : التقى لن تصحبا
تقيةٌ من أهل بيت عصمةٍ
شقيقةُ السبط الحسينِ المجتبى
الصفحه ٣٢ : المؤمنين (عليه السّلام) كان
بودّه أن يزوج بناته من أبناء أخيه ؛ اقتداءً بقول النبي (صلّى الله عليه وآله
الصفحه ٦ : سنين ، وأخذ
عن رسول الله (صلّى الله عليه وآله) كلَّ العلوم ، واقتبس من قبس النبوة حتّى قال
(صلّى الله
الصفحه ٧٢ : لمحبيهم ، يصل المحب لهم إلى شاطئ السعادة ، وقد قال (صلّى الله عليه
وآله) : «مثلُ أهل بيتي كسفينة نوح ؛ مَن
الصفحه ٦٥ :
الصندوق الذي فيه
رأس الحسين (عليه السّلام) من عسقلان (١)
إلى مصر ، وبنو عليه مسجداً فخماً ، وحتّى
الصفحه ٢٠ :
بنت علي (عليهما
السّلام) تقول : مَن أراد أن لا يكون الخلق شفعاؤه إلى الله فليحمده ؛ ألم تسمع
إلى
الصفحه ٤٠ :
بالزينبي ، نسبة إلى اُمّه زينب بنت علي (عليه السّلام). ذكروا أنه كان ثلاثة في
عصر واحد ، بني عمٍّ ، يرجعون
الصفحه ٥ : : ولدت زينب في حياة جدِّها رسول الله (صلّى
الله عليه وآله).
تسميتها
وكنيتها :
سماها جدّها رسول الله