الصفحه ٢٠ :
بنت علي (عليهما
السّلام) تقول : مَن أراد أن لا يكون الخلق شفعاؤه إلى الله فليحمده ؛ ألم تسمع
إلى
الصفحه ٩ :
عليها ، ولدت فاطمة
(عليها السّلام) في جمادى الآخرة وعمر النبي (صلّى الله عليه وآله) آنذاك خمس
الصفحه ٣٤ :
وجاء في كتاب (الاستيعاب) أنّ عبد الله
بن جعفر كان كريماً جواداً ، ظريفاً خليقاً ، عفيفاً سخياً
الصفحه ٣٩ :
عبد الله بن جعفر بن مرعي بن علي بن الحسن البنفسج بن إدريس بن داود بن أحمد
المسوّر بن عبد الله بن موسى
الصفحه ٢٦ : مُهِينٌ)
(١)؟
أمن العدل يابن الطلقاء (٢) تخديرك حرائرك وإماءك ، وسوقك بنات
رسول الله (صلّى الله عليه
الصفحه ٧٣ : الأعظم وهو في بيت اُمِّ سلمة ، ويروى عن اُمّ سلمة قالت : لما
نزلت هذه الآية الشريفة على النبي (صلّى الله
الصفحه ٣٥ : السمع والطاعة
فقال عبد الله لغلامه : ادفع إليه جبّتي
الخز. ثمّ قال له : ويحك! كيف لم ترَ جبتي
الصفحه ٤٠ :
لا أكن آسيت حسيناً بيدي فقد آسيته بولدي محمّد وعون.
وأمّا علي بن عبد الله فهو المعروف
الصفحه ٧٠ :
رسول الله (صلّى
الله عليه وآله) ، وعليه مسجد كريم ، وحوله مساكن ، وله أوقاف ، ويسمّيه أهل دمشق
قبر
الصفحه ٧٦ :
مودتنا أهل البيت ؛
فإنّه مَن لقي الله (عزّ وجلّ) وهو يودّنا دخل الجنة بشفاعتنا. والذي نفسي بيده
الصفحه ١٢ :
وذكر العلامة محمّد علي أحمد المصري في
رسالته السيدة زينب (رضي الله عنها) : هي بنت سيدي الإِمام علي
الصفحه ١٤ : لهنّ رنّة.
كانت (سلام الله عليها) من القانتات
العابدات اللواتي وقفن حركاتهنّ وسكناتهنّ وأنفاسهنّ
الصفحه ١٥ :
«يا عمادَ مَن لا
عماد له ، ويا ذُخر مَن لا ذُخر له ، ويا سند مَن لا سند له ، ويا حرز الضعفاء ، ويا
الصفحه ٣٣ : فأولدها محمداً ، أنبل فتى في قريش ، ولمّا توفي عنها أبو بكر تزوجها أمير
المؤمنين (عليه السّلام) فولدت له
الصفحه ٤١ : بنت
زينب ، فقال أبوها عبد الله بن جعفر ؛ إنّ أمرها ليس إليّ ، إنّما هو إلى سيدنا
الحسين (عليه السّلام