الصفحه ٢١ : دمنة (٧)
، أو كقصة (٨)
على ملحودة ، ألا ساء ما قدّمت لكم أنفسكم أن سخط الله عليكم وفي العذاب أنتم
الصفحه ٣٨ : قتل منهم ثلاثة فوارس
وثمانية عشر راجلاً ، ثمّ علاه بسيفه عبد الله بن قطنة الطائي فقتله ، وفيه يقول
الصفحه ٥٣ : الطاهرة ، والزهرة الناضرة ، والكريمة الباتعة ، والروضة اليانعة ، سبطة
الرسول (صلّى الله عليه وآله) ، وبضعة
الصفحه ٥٦ : خيرُ الورى
وهمُ إذا عزَّ الرجاءُ رجائي
* * * *
للمغفور له الشيخ حسن سبتي
الصفحه ٥٨ :
(للعلامة السيد مسلم الحلي)
أيّده الله
أزينب هذي ندبةٌ عزّ وقعها
على منطقي
الصفحه ٦٢ :
وإنّ بعين الله كلَّ وقيعةٍ
يطيح بها آلُ الرسول ويعطبوا
فتطعن بالسمر العوالي
الصفحه ٦٤ : وأبدت كامنَ الضغنِ
فهذا ابن عمهم الشريف الرضي (رضوان الله
عليه) يصدّق نسبهم بقوله
الصفحه ١٦ : الخائفين وأهل التقيّة ، يا مَن حوائج
الخلق عنده مقضيّة ، يا مَن ليس له بوّاب يُنادي ، ولا صاحب يُغشى ، ولا
الصفحه ٣١ : ، فزبره علي (عليه السّلام) وردّه وقال له : «يابن
الصفحه ٤٥ : قدسيةُ الأشذاءِ
جئنا له متبرّكين بلثمهِ
وبه حططنا اليوم كلَّ رجا
الصفحه ٤٦ : العقائلِ في الملا
أسمى فخارٍ خالدٍ وعلاء
ترعاه عينُ الله فهو على المدى
الصفحه ٤٩ :
ذيّاك حكمُ الله يأبي عدله
إلاّ الإطاحة بالعروش الخاويه
وتكون عقبى الدار تبقى
الصفحه ٥٠ :
حتّى هووا أعجاز نخلٍ خاويه
فصل الخطاب ويا له من حجةٍ
صعقت لها تلك الجباه
الصفحه ٦١ : متريّبُ
أمام عبيدِ الله طوراً وتارةً
أمام يزيدٍ حين قامت تؤنّبُ
فيالَ
الصفحه ٦٣ :
تجيء إليه كلَّ يوم وتذهبُ
فلا فاته روحٌ من الله طيّبٌ
ولا جازه قطرٌ من السحب