الصفحه ٢٢ : ساء ما تزرون ، وبعداً لكم وسحقاً! فلقد خاب السعي ، وتبّت
الأيدي ، وخسرت الصفقة ، وبُؤتم بغضب من الله
الصفحه ٣٦ : :
توفي عبد الله بن جعفر بالمدينة المنورة
سنة ثمانين ، وصلّى عليه أبان بن عثمان بن عفان ، ودفن بالبقيع
الصفحه ٣٧ :
وقُتلا ، واُمّهما
زينب تنظر إليهما.
وكان قد تقدّم في ذلك اليوم محمّد بن
عبد الله إلى خاله الحسين
الصفحه ٤٣ : :
أماط اللهُ عنهم كلَّ رجسٍ
وطهّرهم بذلك في المثاني
فمالهمُ سواهم من نظيرٍ
الصفحه ٤٤ :
الحسين (عليه السّلام) ريحانة رسول الله إلى كربلاء ـ العراق ـ للمرة الثانية ، واُخذت
من العراق بعد واقعة
الصفحه ٧٥ : يعتريني في عليٍّ ورهطه
إذا ذكروا في الله لومةُ لائمِ
يقولون ما بال النصارى
الصفحه ٣ :
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله الواحد الأحد ، الفرد الصمد ،
الذي لم يكن له ندٌّ ولا ولد
الصفحه ٣٢ : المؤمنين (عليه السّلام) كان
بودّه أن يزوج بناته من أبناء أخيه ؛ اقتداءً بقول النبي (صلّى الله عليه وآله
الصفحه ٥٤ : ءِ
فالله شرّف قدرها ومقامَها
والله يوفي الخير للسعداءِ
وله أيضاً :
نورُ
الصفحه ٧٧ :
محمّد كما باركت على
إبراهيم وعلى آل إبراهيم إنك حميد مجيد».
فسلام الله على آل رسول الله الطيّبين
الصفحه ١١ : ، وتقواها وكمالَها ، وزهدَها وورعها ، وكثرة عبادتها ومعرفتها بالله
تعالى كان هناك الشرف الذي لا يجاريه شرف
الصفحه ١٣ : المدينة مدة مديدة ،
وكنت بالقرب من البيت الذي تسكنه زينب ابنته ، فلا والله ما رأيت لها شخصاً ، ولا
سمعت
الصفحه ٢٤ :
فقال لها ابن زياد : لقد شفى الله قلبي
من طاغيتك الحسين ، والعصاة المردة من أهل بيتك.
فقالت
الصفحه ٢٨ :
الله النجباء بحزب الشيطان الطلقاء! فهذه الأيدي تنطف (٢) من دمائنا ، والأفواه تتحلب من لحومنا (٣) ، وتلك
الصفحه ٣٠ :
كنت مسلماً. قال : كذبت
يا عدوة الله. قالت : يزيد ، أنت أمير ، تشتم ظالماً وتقهر بسلطانك. فكأنه