الصفحه ١٧٦ :
عن السُّدِّي قال : أتيت كربلاء لأبيع
التمر بها فعمل لنا شيخ من طيء طعاماً فتعشّينا عنده فذكرنا قتل
الصفحه ١٨٦ :
ألف من الملائكة» (١).
عن عطية العوفي قال : خرجت مع جابر بن
عبد الله الأنصاري زائراً قبر الحسين
الصفحه ١٩٦ :
مقتطفات من القصيدة العينية
للشاعر السيد محمّد رضا القزويني :
توارثتُ حُبَّكَ عبرَ الدموعِ
الصفحه ١٧ : الرؤوفة وهي مهجة قلب الرسول صلىاللهعليهوآله
وترعرع مع أبيه علي عليهالسلام
ومنه تلقّى الرعاية والعناية
الصفحه ١٩ :
بين يديه ومن خلفه. فلمّا فرغ صلىاللهعليهوآله
من الصلاة قال له الرجل : ما يقطعان الصلاة؟ فغضب النبي
الصفحه ٢٠ : ؟ قال : «على ابني هذا». قلت : ولد الساعة وتبكيه؟! قال : «يا أسماء تقتله
الفئة الباغية من بعدي لا أنالهم
الصفحه ٣٥ : يزيد بن معاوية من
الحسين عليهالسلام
وأهل بيته وأصحابه لمّا منعوهم الماء وإن دلّ على شيء إنّما يدلّ على
الصفحه ٤٠ :
مصبحاً إن شاء الله تعالى» (١).
وقوله عليهالسلام
لمّا خرج من منزله ذات ليلة وأتى قبر جدّه
الصفحه ٤١ :
وقوله عليهالسلام
للوليد بن عتبة والي المدينة عندما طلب من الحسين البيعة ليزيد : «أيّها الأمير
الصفحه ٦٥ :
عن عليّ رضياللهعنه
قال : «مَنْ سرّه أن ينظر إلى أشبه الناس برسول الله صلىاللهعليهوآله
ما
الصفحه ٨٤ : » (١).
عن سلمان رضياللهعنه
قال : سمعت رسول الله صلىاللهعليهوآله
يقول : «الحسن والحسين ابناي ؛ مَنْ
الصفحه ٩٧ : )
(٢) ـ وبالحسن
أُعطيتم الإحسان وبالحسين تسعدون وبه تشقون. ألا وإنّ الحسين باب من أبواب الجنّة مَنْ
عانده حرّم
الصفحه ١١٨ : الباقر عليهالسلام أنّه قال : «يا جابر
لو كنّا نُفتي الناس برأينا وهوانا لكنّا من الهالكين ولكنّا نُفتيهم
الصفحه ١٣٤ : ».
فاعتنقه ابن عمر وبكى وقال : أستودعك الله من قتيل والسّلام(١).
ومن وصايا محمّد بن الحنفيّة إلى الحسين
الصفحه ١٤١ : يزيد الرياحي الذي سيبقى عالقاً في
ذاكرة تاريخ الأحرار في العالم ؛ لِما لموقفه من أثر بالغ لفعله في