الصفحه ٢٧٦ : :
«له» ، والحذف أولى.
(٥) فى الأم : «تقبل».
(٦) أي : الولي.
(٧) فى السنن الكبرى
: «من».
(٨) فى
الصفحه ٢٧٧ : .
(٣) هذا غير موجود
بالأم. وزيادته أولى.
(٤) أخرجه فى السنن
الكبرى (ج ٨ ص ٥١ ـ ٥٢) عن يحيى بن ابراهيم بن
الصفحه ٢٧٩ : : «للعافى»
؛ وما فى الأصل أولى.
(٣) كذا بالأم. وفى
الأصل : «ما قال» ، وهو تحريف خطير.
(٤) فى المختصر
الصفحه ٢٨٦ : ثناؤه) ـ : إذ حكم فى الآية
الأولى (٢) ، فى المؤمن يقتل خطا : بالدّية والكفارة ؛ وحكم بمثل
ذلك ، فى الآية
الصفحه ٢٩٣ : ) ؛
والعدل : أخذ الحقّ لبعض الناس [من بعض (١)].». ثم اختار الأول ، وذكر حجته (٢).
* * *
(أنا) أبو سعيد
بن
الصفحه ٢٩٤ : : «قال
الله». والظاهر : أن زيادة الواو أولى. فتأمل.
(٦) كذا بالأم. وفى
الأصل : «إذا» ، والزيادة من
الصفحه ٣٠١ : ، وأنبياءه (١١) المصطفين ـ : من عباد الله. ـ : أقصر علما (١٢) ، وأولى : أن
لا يتعاطوا حكما
الصفحه ٣٠٤ :
«قال : فكان (١) هذا أول عقوبة
(٢) الزانيين (٣) فى الدنيا (٤) ؛ ثم (٥) نسخ هذا عن الزّناة كلّهم
الصفحه ٣٠٧ : الأول.
(٣) زيادة متعينة ،
عن الرسالة. أي : ثبت بذلك.
(٤) كذا بالرسالة.
وفى الأصل : «شبه» ؛ وهو خطأ
الصفحه ٣٠٨ : ذلك : «لأن المرجوم قد يموت فى أول حجر يرمى به : فلا يزاد عليه ؛ ويرمى
بألف وأكثر : فيزاد عليه حتى يموت
الصفحه ٣٠٩ : )
؛ أي (٨) : ممنوعة.»
«قال الشافعي :
وآخر الكلام وأوّله ، يدلّان : على أن معنى
الصفحه ٣١٠ : . فليس مراد
الشافعي أن يقول (كما زعم الشيخ شاكر) : «إن آخر الكلام وأوله يدلان : على أن معنى
الإحصان
الصفحه ٣١١ : الناسخ : لأنه ظن أن لفظ
الآية الأولى هو المقصود فقط ؛ وفات عليه أن معنى اللفظين واحد ، وأن التفسير