الصفحه ٨٤ : .
(٣) فى الأصل : «واحتمل».
وما أثبتناه عبارة الأم (ج ١ ص ١٣٦) ، وهى أولى وأحسن.
(٤) عبارة الأم : «أمر
الصفحه ٨٧ : : (وَاتَّقُونِ يا أُولِي
الْأَلْبابِ : ٢ ـ
١٩٧)
؛ وقوله : (إِنَّما يَتَذَكَّرُ أُولُوا الْأَلْبابِ : ١٣ ـ ١٩ و ٣٩
الصفحه ٨٨ : ، وأقصرتها إقصارا. والاول أشهر فى الاستعمال».
وانظر تفسير الطبري (ج ٥ ص ١٥٧) ، وتفسير الآلوسى (ج ٥ ص ١١٩
الصفحه ٩٨ : ) : «بأن يأمر» ؛ وما فى الأصل هو الظاهر.
(٢) كذا بالأم ، وفى
الأصل : «فدل رسول الله» ، وما فى الأم أولى
الصفحه ١٠١ : ، فرأينا أن الأنسب تقديمه على الأول.
(٢) فى الرسالة (ص
١٨٧) : «فقال».
(٣) تفسير الماعون
بالزكاة مأثور
الصفحه ١١٩ : [النّصريّ] :
فما برحت بكر
تثوب وتدّعى
ويلحق (٧) منهم أوّلون
فآخر
الصفحه ١٢٦ : (٦). فأماما كان محرّما على الحلال : فالتحريم الأول كاف
منه (٧).».
قال : ولو لا
أن هذا معناه : ما أمر
الصفحه ١٤١ : بالمختصر (ج
٢ ص ٢٢٣) ؛ وفى الأصل والأم (ج ٣ ص ١٩٤) والسنن الكبرى (ج ٦ ص ٦١) : «عليه» ؛
وعبارة المختصر أولى
الصفحه ١٥١ : أَمِنَ بَعْضُكُمْ
بَعْضاً فَلْيُؤَدِّ الَّذِي اؤْتُمِنَ أَمانَتَهُ).
فالاول : إنما ادعى دفعها إلى من
الصفحه ١٦٥ : والمختصر.
(١٠) كذا بالأصل
والمختصر ، وفى الأم : «إن» ، وكل صحيح ، وإن كان إثبات الواو أولى.
(١١) فى
الصفحه ١٦٦ : (ج ٣
ص ٢٣٢) ـ بعد ذلك ـ : «كما وصفت».
(٥) كذا بالأصل
والمختصر ، وفى الام : «من غزا» ، والاول أحسن
الصفحه ١٦٧ : : (النَّبِيُّ أَوْلى بِالْمُؤْمِنِينَ مِنْ
أَنْفُسِهِمْ ، وَأَزْواجُهُ أُمَّهاتُهُمْ : ٣٣ ـ
٦).»
«وقال تعالى
الصفحه ١٦٨ : الأصل : «تحرم» ؛ وهو تحريف.
(٦) زيادة إثباتها
أولى من حذفها ، عن الأم والسنن الكبرى.
(٧) فى الأصل
الصفحه ١٦٩ : وأقلت.
تخاف علينا العيل
إن هى أكثرت
ونحن جياع أي أول
تألت
وما إن بها
الصفحه ١٧٠ : .
(٧) كذا بالأم ، وفى
الأصل : «حرمهن» ، وما فى الام أولى.
(٨) انظر الأم (ج ٥
ص ١٢٦).
(٩) بالأم : «فى