الصفحه ٦٤ : عن الإبانة.
وكلما (٢) زاد على أقل الإبانة فى القران ، كان أحبّ إلىّ : ما لم يبلغ أن تكون
الزيادة فيه
الصفحه ٧٣ :
ورواه المزني
وحرملة عن الشافعي ، وزاد فيه : «والسلام كما [قد] علمتم (١)». وفى هذا :
إشارة إلى
الصفحه ١٠٩ : غير (٢) المحتمل.
وكذلك : المريض والحامل : [إن (٣) زاد مرض المريض زيادة بيّنة : أفطر ؛ وإن كانت زيادة
الصفحه ٢٢٦ :
٢ ـ ٢٣١). ـ : إذا شارفن بلوغ أجلهن : فراجعوهن بمعروف ، [أ (١)] ودعوهن تنقضى
(٢) عددهن بمعروف
الصفحه ١٠٥ : عنه ـ بمعناه ، وزاد ؛ قال : «فلما أعلم الله الناس : أنّ فرض الصوم
عليهم : شهر رمضان ؛ وكانت الأعاجم
الصفحه ١١٣ : مركب وزاد : يبلّغه ذاهبا وجائيا ؛ وهو يقوى على (١) المركب. أو :
أن يكون له مال ، فيستأجر به من يحج عنه
الصفحه ٢٦٥ : ، أو معسرة. لقول الله عز وجل : (وَإِنْ تَعاسَرْتُمْ : فَسَتُرْضِعُ لَهُ
أُخْرى : ٦٥ ـ
٦).».
وزاد
الصفحه ١٣٤ : : أيام العشر كلها (٦) ؛ والمعدودات
: أيام منى (٧) فقط.». زاد (٨) فى كتاب البويطيّ : «ويظن [أنه (٩)] كذلك
الصفحه ١٤٥ :
قال : «وزاد
بعضهم ، فقال : يكون لهم من صلبه ، أو ما (١) أنتج مما (٢) خرج من صلبه ـ : عشر من الإبل
الصفحه ٢٤٣ : (ج ٣ ص ٢٠٣ ـ ٢٠٥) وزاد
المعاد (ج ٤ ص ١٨٥) ، وتهذيب اللغات للنووى (ج ٢ ص ٨٥).
(٢) كالخلفاء
الأربعة ، وابن
الصفحه ٢٨٧ : . وكان (٣) هذا : حكم الله عز وجل.»
«قال : ولا
يجوز أن يقال لرجل : من قوم عدوّ لكم ؛ إلا : فى قوم عدوّ
الصفحه ٢٩٥ : (٧) الله (عز وجل)
فى كتابه.». وأطال الكلام فيه (٨).
قال الشافعي (٩) : «وأخبر (١٠) الله (عز وجل)
عن قوم
الصفحه ١١٠ : قَوْمٍ
يَعْكُفُونَ عَلى أَصْنامٍ لَهُمْ : ٧ ـ
١٣٨)
؛ وبقوله تعالى [حكاية]
(٢) عمن رضي قوله : (ما هذِهِ
الصفحه ٢٩١ : إلى طاعته ، والكفّ (٣) عما حرّم الله (عز وجل). وقال أبو ذؤيب (٤) [الهذلىّ] ـ يعيّر نفرا من قومه
الصفحه ١٥٩ : ـ : «بقول الله عز وجل : (فَإِذا لَقِيتُمُ
الَّذِينَ كَفَرُوا : فَضَرْبَ الرِّقابِ ،
حَتَّى إِذا