الصفحه ٦٧ : يَتَّبِعُ الرَّسُولَ
: ٢ ـ
١٤٣) ؛ لقوله إلا لنعلم أن قد علمهم (١) من يتبع
الرسول ؛ وعلم الله كان ـ قبل
الصفحه ٣٠٠ : (٥) ، لا ما علّمهم. فقال : (وَاللهُ أَخْرَجَكُمْ
مِنْ بُطُونِ أُمَّهاتِكُمْ : لا تَعْلَمُونَ
شَيْئاً : ١٦
الصفحه ١٦٤ :
من الإبل ، من صدقات قومه. فأعطاه (١) أبو بكر (رضى الله عنه) [منها (٢)] : ثلاثين
بعيرا ؛ وأمره أن
الصفحه ١٨٢ : فى الجاهلية ، قبل علمهم
بتحريمه. ليس : أنه أقرّ فى أيديهم ، ما كانوا قد جمعوا بينه ، قبل الإسلام
الصفحه ٣٠٢ :
على غيب أحد ـ : [لا (١)] بدلالة ، ولا ظنّ. ـ : لتقصير (٢) علمهم عن علم
أنبيائه : الذين فرض
الصفحه ٢٤٥ : زاد المعاد (ج ٤ ص ١٩٠)
وأقول :
قوله تعالى : (فَطَلِّقُوهُنَّ
لِعِدَّتِهِنَّ)
ـ بقطع النظر عن كون ما
الصفحه ٢٤٧ :
والطّهر هو : أن يقرى الرحم الدم ، فلا يظهر (١). فالقرء (٢) : الحبس ؛ لا
: الإرسال. فالطهر ـ : إذا
الصفحه ٥٠ : عليه [إذا هو (٤)] لبسهما على كمال طهارة. كما دل صلاة رسول الله (صلى
الله عليه وسلم) صلاتين بوضوء واحد
الصفحه ١٤١ :
لا يستطيع أن يملّ [هو (١)] وأمر وليّه بالإملاء عنه (٢) ؛ لأنه أقامه
فيما لا غناء له عنه ـ : من
الصفحه ٢٢٢ : جل ثناؤه : (إِذا طَلَّقْتُمُ
النِّساءَ : فَطَلِّقُوهُنَّ
لِعِدَّتِهِنَ (٣) :
٦٥ ـ ١) ؛ وقال عز وجل
الصفحه ٢٨٦ :
عدوّ لكم.».
ثم ساق الكلام (١) ، إلى أن قال
: «وفى التنزيل ، كفاية عن التأويل : لأن الله (جل
الصفحه ١٤٤ :
قال : «وقال
بعضهم : إذا كانت تلك خمسة بطون (١). وقال بعضهم : [إذا كانت تلك (٢)] البطون كلها
إناثا
الصفحه ١٨٣ : : ٤ ـ
٢٣).» ؛ زاد فى كتاب الرضاع (٤) : «لان الأم
مبهمة التحريم في كتاب الله (عز وجل) : ليس فيها شرط ؛ إنما
الصفحه ١٢٦ :
الإحرام ـ : [من (١)] صيد البرّ. ـ ما كان حلالا لهم ـ قبل الإحرام ـ : [أن (٢)] يأكلوه (٣).».
زاد فى موضع
الصفحه ٢٤٦ :
واحتج : «بأن
الله (عز وجل) قال : (ثَلاثَةَ قُرُوءٍ) ؛ ولا معنى للغسل (١) : لأن الغسل رابع