الصفحه ٥٤ : ؛ وكان (٣) حكم الله : أن
لا يقربها زوجها حائضا ؛ ودل حكم رسول الله صلى الله عليه وسلم : على أنه إذا حرم
الصفحه ٥٦ : : مما تيسر منه : فكان
الواجب طلب الاستدلال بالسنة على أحد المعنيين ، فوجدنا سنة رسول الله (صلى الله
عليه
الصفحه ٥٩ : العصر» ، ثم قالت : «سمعتها من
رسول الله صلى الله عليه وسلم (٥)» قال الشافعي : «فحديث عائشة يدل على أن
الصفحه ٦٦ : .
(٦) أي : الرسول ومن
معه.
الصفحه ٦٨ :
صلى رسول الله (صلى الله عليه وسلم) أكثر صلاته ، مما يلى الباب : من وجه
الكعبة ؛ وقد صلى من ورائها
الصفحه ٧٠ : الشافعي : «ووجّه
الله رسوله (صلى الله عليه وسلم) ـ إلى القبلة (٣) فى الصلاة ـ إلى بيت المقدس ؛ فكانت
الصفحه ٧٧ :
آل محمد الذين أمر رسول الله (صلى الله عليه وسلم) بالصلاة عليهم معه ،
والذين اصطفاهم من خلقه ، بعد
الصفحه ٨٠ : : (وَقُومُوا لِلَّهِ
قانِتِينَ). فقيل (والله أعلم) : قانتين : مطيعين ؛ وأمر رسول لله (صلى
الله عليه وسلم
الصفحه ٨١ :
فَطَهِّرْ
: ٧٤ ـ
٤) قيل : صلّ (١) فى ثياب طاهرة ، وقيل غير ذلك. والأول : أشبه ، لأن
رسول الله (صلى
الصفحه ٨٦ : الجهاد ، فأبان رسول الله (صلى الله عليه وسلم) : أنه (٢) [على (٣)] من استكمل (٤) خمس عشرة سنة ؛ بأن أجاز
الصفحه ٩٠ :
رسول الله (صلى الله عليه وسلم) لم يزل يقصر مخرجه من المدينة إلى مكة ؛
كانت السنة فى التقصير. فلو
الصفحه ٩٣ : الجمعة : أن يذر
عنده البيع. ـ : الأذان الذي كان على عهد رسول الله (صلى الله عليه وسلم) ؛ وذلك :
الأذان
الصفحه ٩٦ : سجدوا ما عليهم : من سجود الصلاة كله. ودلت على ذلك سنة رسول الله (صلى الله
عليه وسلم) ، مع دلالة كتاب
الصفحه ١٠٦ : : من العدد بغير الأهلة».
«ثم بين رسول
الله (صلى الله عليه وسلم) ذلك ، على ما أنزل الله (عزّ وجلّ
الصفحه ١٠٨ :
«فإذ (١) صام رسول الله
(صلى الله عليه وسلم) فى شهر رمضان ـ : وفرض شهر رمضان إنما أنزل فى الآية