الصفحه ٢٢٥ : سنة رسول الله (صلى الله عليه وسلم) : فإن ركانة طلق امرأته البتة ،
ولم يرد إلا واحدة. فردها إليه رسول
الصفحه ٢٤٤ : ثم يطلقها : طاهرا ، من غير جماع. وقال رسول الله (صلى الله
عليه وسلم) : «فتلك العدة : التي أمر الله
الصفحه ٢٩٦ : (٤) : مخافة القتل والسّبى (٥).»
قال الشافعي (٦) : «ثم أخبر :
أنه يجزيهم : إن أطاعوا الله ورسوله ؛ يعنى : إن
الصفحه ٣١٦ : الثلاث ؛ ثم حديث أبى رمثة : «دخلت مع أبى ، على النبي ، فقال له : من هذا؟
فقال : ابني يا رسول الله ، أشهد
الصفحه ٣ : ،
الرضى الأحكم ، والإمام الأقوم ، والرسول الأعظم للإنس والجان ، سيدنا ومولانا
محمد بن عبد الله صلى الله
الصفحه ٤ :
فمن أولئك
الأئمة الكرام ، الإمام الأكبر ، والمجتهد الأعظم ، محمد بن إدريس الشافعي ابن عم
رسول الله
الصفحه ٥ : المطلبي الشافعي
الحجازي المكي ، ابن عم رسول الله صلّى الله عليه وسلّم يلتقى ، معه فى عبد مناف.
ولد بغزة
الصفحه ٨ :
لله وكتابه ورسوله صلى الله عليه وسلم. وذلك هو الدين كما صح عن سيد
المرسلين صلّى الله عليه وسلّم
الصفحه ١٩ : ، فرأيت من دلت الدلالة على صحة قوله ـ أبا عبد الله محمد
بن إدريس الشافعي المطلبي ابن عم محمد رسول الله صلى
الصفحه ٢٤ : وَقَبائِلَ لِتَعارَفُوا). فكل نفس خوطب بهذا فى زمان رسول الله صلى الله عليه
وسلم وقبله وبعده ـ مخلوقة من ذكر
الصفحه ٤٥ : ).
فبدأ رسول الله صلى الله
عليه وسلم بالصفا ، وقال «نبدأ بما بدأ الله به». قال الشافعي رحمه الله : «وذكر
الصفحه ٤٦ : الجنابة». ثم استدل عليه بآثار ذكرها (٢). قال الربيع :
اللمس بالكف ؛ ألا ترى أن رسول الله صلى الله عليه
الصفحه ٤٧ : ،
أنحل عقد لعائشة رضى الله عنها ، فأقام الناس على التماسه مع رسول الله صلى الله
عليه وسلم ، وليسوا على ما
الصفحه ٥٢ : الحيض. وكانت الآية محتملة لما قال ؛ ومحتملة :
أن اعتزالهن : اعتزال جميع أبدانهن ، ودلت سنة رسول الله صلى
الصفحه ٥٣ : كَما عَلَّمَكُمْ ما لَمْ تَكُونُوا تَعْلَمُونَ : ٢
ـ ٢٣٨ ، ٢٣٩).
(٩) عبارة الأم (ج ١
ص ٥١. «رسول الله