الصفحه ٧١ : ، أنا أبو العباس ، أنا الربيع ، قال : قال الشافعي : «فرض الله (جلّ
ثناؤه) الصلاة على رسوله (صلى الله
الصفحه ٧٩ :
فى الصلاة كلها ، وفى بعضها دون بعض. فلما قنت رسول الله (صلى الله عليه
وسلم) فى الصلاة ، ثم ترك
الصفحه ٨٢ : (٨).
__________________
(١) فى الأم بعد ذلك
: «ودلت سنه رسول الله على مثل ذلك» ؛ ثم ذكر حديث عائشة فى فرك المنى من ثوب رسول
الله
الصفحه ٩٨ : عبادة ما سواه. فدلت سنة رسول الله (٢) (صلى الله عليه وسلم) : على أن يصلّى لله عند كسوف الشمس
والقمر
الصفحه ١٠٢ : أموالهم
حقا لغيرهم ـ فى وقت ـ على لسان رسوله (صلى الله عليه وسلم).»
__________________
(١) فى الأم
الصفحه ١٢٦ : (٨) رسول الله (صلى الله عليه وسلم) : بقتل الكلب العقور ،
والعقرب ، والغراب ، والحدأة ، والفأرة ـ : فى الحل
الصفحه ١٣١ :
رسول الله (صلى الله عليه وسلم) : فى الحلّ ؛ وقد قيل : نحر في الحرم.»
«وإنما (٣) ذهبنا إلى أنه
نحر فى
الصفحه ١٣٥ : .»
«(والثاني) :
أن يكون الله أحلّ البيع : إذا كان مما لم ينه عنه رسول الله (صلى الله عليه وسلم)
: المبيّن عن
الصفحه ١٣٦ : : من طاعة رسول الله صلى الله عليه
وسلم (٢).»
«فلما نهى رسول
الله (صلى الله عليه وسلم) عن بيوع : تراضى
الصفحه ١٤٢ : كان أهل الجاهلية يحبسونها ؛ فأبطل الله (عزّ وجلّ) شروطهم فيها ، وأبطل رسول
الله (صلى الله عليه وسلم
الصفحه ١٥١ : رسول الله صلى الله عليه وسلم (٣).».
* * *
(أخبرنا) أبو
سعيد بن (٤) أبى عمرو ، نا أبو العباس الأصم
الصفحه ١٥٣ : ، وَالْمَساكِينِ ، وَابْنِ السَّبِيلِ : ٨ ـ
٤١) ؛ وقال : (وَما أَفاءَ اللهُ
عَلى رَسُولِهِ مِنْهُمْ : فَما
الصفحه ١٥٤ : . فكانت سنة رسول الله (صلى الله عليه وسلم) ـ فى
قرى : «عرينة» (٤) ؛ التي أفاءها الله عليه. ـ : أنّ أربعة
الصفحه ١٥٥ :
رسوله : مما لم يوجف عليه (١) المسلمون بخيل ولا ركاب (٢). فكانت لرسول
الله (صلى الله عليه وسلم
الصفحه ١٥٩ : أَوْزارَها
: ٤٧ ـ
٨) ؛ وذلك ـ فى بيان اللغة ـ : قبل انقطاع الحرب.»
قال : «وكذلك
فعل رسول الله (صلى الله