الصفحه ٢٩١ : بأول ديوان الهذليين. ثم عثرنا على
أولهما ـ فى اللسان وشرح القاموس (مادة : ملح) ـ : منسوبا إلى المتنخل
الصفحه ٥ : ، والأمير الاى محمد بك يوسف مدير
الشئون العربية بالقاهرة صاحب المكانة السامية فى الأقطار الإسلامية والعربية
الصفحه ٢٧٠ : (٣) أعزّ العرب ـ [وكفّوا عن الحرب (٤)]. فقالوا :
بجير (٥) بشسع [نعل (٦)] كليب. فقاتلهم (٧) : وكان معتزلا
الصفحه ٣ :
المحمود بكل لسان ، المعبود فى كل زمان ، الذي لا يخلو من علمه مكان ولا يشغله شان
عن شان ، جل عن الأشباه
الصفحه ٧٥ :
؛ وإنما يعنى : ليست لى زوجة.»
«قال الشافعي (٣) : وهذا معنى
يحتمله اللسان ؛ ولكنه معنى كلام لا يعرف ، إلا
الصفحه ١٠٥ : . وكان علم شهر رمضان ـ
عند من خوطب باللسان ـ : أنه الذي بين شعبان وشوّال (٤).».
وذكره ـ فى
رواية حرملة
الصفحه ١١٠ : ، ولزومهما ، وحبس النفس عليهما. انظر اللسان (مادة : عكف) ، وتفسير
الطبري (ج ٢ ص ١٠٤).
(٢) الزيادة للايضاح
الصفحه ١١٨ : اللسان : أنه جمع
للحليق وهو الشعر المحلوق. وكلام الشافعي حجة فى اللغة.
(٣) انظر الأم (ج ٢
ص ١٥١
الصفحه ١٣٣ : ) ؛ وإن كان لم يرد كذلك إلا فى المحض من اللبن يبرد
، أو الزبيب ينقع فى الماء. راجع اللسان ، والتاج
الصفحه ١٣٦ : (٣) بها المتبايعان. ـ : استدللنا على أن الله أراد بما
أحلّ من البيوع : ما لم يدل على تحريمه على لسان نبيه
الصفحه ١٧٠ : أشباه له فى (١٠) القرآن ،
جهلها من قصر علمه باللسان والفقه (١١).»
* * *
وبهذا الإسناد
، قال : قال
الصفحه ١٩٢ : والديوان ، واللسان والتاج (مادة :
خلى).
(٥) فى الأصل : «يرى».
وهو تحريف.
(٦) هو : العزب الذي
لا زوجة له
الصفحه ٢٨٢ : كتابه ـ : [أنّ (٤)] علي قاتل
المؤمن ، دية مسلّمة إلى أهله. وأبان على لسان نبيه (صلى الله عليه وسلم) : كم
الصفحه ٢٩٢ : يتعلق بالتعقبة التي هى : سهم الاعتذار.
(٢) قال فى اللسان :
«أي قالوا : اللبن أحب إلينا من القود
الصفحه ٢٩٥ : : وهم المسرّون الكفر ، المظهرون الإيمان.»
«وبيّن على
لسان (٦) نبيه (صلى الله عليه وسلم) : مثل ما أنزل