الصفحه ٢٣ :
وقال : « ولعل
من قال : إن فى القرآن غير لسان العرب ؛ ذهب إلى أن شيئا من القرآن خاصا يجهله بعض
الصفحه ٢٢ : الْقُرى وَمَنْ حَوْلَها : ٤٢ ـ
٧). فأقام حجته بأن كتابه عربى ، ثم أكد ذلك بأن نفى عنه كل
لسان غير لسان
الصفحه ٢٤٧ : ؛ والطهر : دما يحتبس فلا يخرج ـ : كان معروفا
من لسان العرب : أن القرء : الحبس ؛ تقول العرب : هو يقرى الما
الصفحه ٢٥ : وثلاثة منهم
ـ كان صحيحا فى لسان العرب ، أن يقال : (قالَ لَهُمُ النَّاسُ). قال : وإنما كان الذين قالوا لهم
الصفحه ٤٧ :
(جل ثناؤه) الغسل من الجنابة ؛ وكان معروفا فى لسان العرب أن الجنابة :
الجماع وإن لم يكن مع الجماع
الصفحه ٥١ : ء غيره. وقد روى فى غسل يوم الجمعة شىء ؛ فذهب
ذاهب إلى غير ما قلنا ؛ ولسان العرب واسع
الصفحه ١٦٧ : ما وصفت : من اتساع لسان العرب ، وأن الكلمة
الواحدة تجمع معاني مختلفة. ومما (٤) وصفت
الصفحه ٦٨ : كلام العرب.». (١) واستدل عليه
ببعض ما فى كتاب الرسالة (٢).
أخبرنا أبو عبد
الله الحافظ ، نا أبو العباس
الصفحه ١٦٩ : (رحمه
الله) : «قلت (١٠) : الرجل يسمى أما ؛ وقد تقول العرب للناقة ، والبقرة ،
والشاة ، والأرض ـ : هذه أم
الصفحه ١١٩ : ] (٢) : وَالرُّكَّعِ
السُّجُودِ : ٢ ـ
١٢٥).»
«قال الشافعي :
المثابة ـ فى كلاب العرب ـ : الموضع : يثوب الناس إليه
الصفحه ١٥٤ : وتعالى) على لسان نبيه (صلى الله عليه
وسلم) ، وفي فعله.»
«فإنه قسم
أربعة أخماس الغنيمة (٣) ـ والغنيمة هى
الصفحه ١٦٨ :
من [أن (١)] الله أحكم كثيرا ـ : من فرائضه. ـ بوحيه ؛ وسنّ شرائع
واختلافها ، على لسان نبيه (صلى
الصفحه ٤١ : كتابه ، أو على لسان نبيه صلّى الله عليه وسلّم حرم أبدا ، إلا أن
ينسخ الله تحريمه فى كتابه ، أو ينسخ
الصفحه ١٠٢ : أموالهم
حقا لغيرهم ـ فى وقت ـ على لسان رسوله (صلى الله عليه وسلم).»
__________________
(١) فى الأم
الصفحه ١٣٥ : هي؟ على
لسان نبيه (صلى الله عليه وسلم). أو : من العام الذي أراد به الخاصّ ؛ فبيّن رسول
الله (صلى الله