الصفحه ٦١ :
ولكنهم حلماء. ثم
قال : والله إنه ليقر بعيني أنك لا تأكل من بر العراق بعدي إلا قليلاً » (١). والسند
الصفحه ٦٨ : في القبة فقال
لي : استدر من وراء السجف. فاستدرت ، فقال : أتدري ما حدث في الأرض يوم قتل
الحسين؟ قلت
الصفحه ٧٥ :
* ابنه : هو أبو عبدالله محمد بن أحمد
بن إبراهيم القصاري ، من أهل بغداد ، شيخ كان يسكن باب المراتب
الصفحه ٧٦ : ابن عدي : أرجو أنه لا بأس به ، ولا أُبرئه من أن
يخطئ في بعض الأحايين في رواياته. ووثقه ابن سعد والعجلي
الصفحه ٨٩ : به (صلى الله عليه وآله) بعد ذلك؟!
فحقيق على كل من استنّ بسنته (صلى الله
عليه وآله) صدقاً أن يبكي
الصفحه ٩٤ :
الَّذِينَ مَنْ وَالاَهُمْ فَقَدْ وَالَى اللهَ ، وَمَنْ عَادَاهُمْ فَقَدْ عَادَى
اللهَ ، وَمَنْ عَرَفَهُمْ
الصفحه ١٣ : فتح هذا الأمر وبهم ختم (١).
* مخنف بن سليم : بن الحارث بن عوف
الأزدي الغامدي ، من خيار صحابة النبي
الصفحه ١٤ :
الضبي قال : بينا
أنا وعلي بكربلا بين أشجار الحرمل إذ أخذ بعرة فشمها ، ثم قال : « ليبعثن الله من
الصفحه ٢٢ : ، وما أكثر من قال عنهم النسائي : ليس بالقوي. وهم من
الثقات الأجلاء!
* هشام بن هاشم : هو ابن عتبة بن
الصفحه ٣١ : فيه.
وهذا من أمارات السلامة والحسن. وذكره ابن حبان في الثقات
(١).
٦
/ أبو وائل شقيق بن سلمة
الصفحه ٣٥ : جدعان ،
قال : استيقظ ابن عباس من نومه فاسترجع وقال : قتل الحسين والله. فقال له أصحابه :
لِمَ يابن عباس
الصفحه ٤٤ :
ثبت حجة من كبار
الفقهاء العباد. روى له الستة (١).
* عمارة بن غزية : هو ابن الحارث ، وثقه
أحمد
الصفحه ٤٧ : ) : « أتحبه يامحمد؟ قال : ياجبرئيل ، وما لي لا أُحب ابني؟! قال : فإن
أُمتك ستقتله من بعدك ». فمدّ جبرئيل (عليه
الصفحه ٤٩ : : « علمني ألف باب » فلعل
البلاء فيه من ابن لهيعة ، فإنه مفرط في التشيع ، فما سمعنا بهذا عن ابن لهيعة ، بل
الصفحه ٥٤ : النبي (صلى الله عليه وآله) : نعم. قال : فإن من
أُمتك من يقتله ، وإن شئت أريتك المكان الذي يقتل فيه